تغييرات

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
إضافة محتوى
سطر 52: سطر 52:  
هربت أنجيلا ديفيز لتفادي اعتقالها، ووُضِعَت على قائمة المطلوبين لدى مكتب التحقيقات الفيدرالي. تم القبض عليها بعد عدة أشهر، وخلال محاكمتها عام 1972، تمت تبرئتها من جميع التهم المنسوبة إليها.
 
هربت أنجيلا ديفيز لتفادي اعتقالها، ووُضِعَت على قائمة المطلوبين لدى مكتب التحقيقات الفيدرالي. تم القبض عليها بعد عدة أشهر، وخلال محاكمتها عام 1972، تمت تبرئتها من جميع التهم المنسوبة إليها.
    +
ترشحت أنجيلا ديفيس لمنصب نائب رئيس الولايات المتحدة كمرشحة من الحزب الشيوعي الأمريكي في عامي 1980 و 1984 مع زعيم الحزب الشيوعي جوس هول.
    +
في عام 1977، كانت أنجيلا ديفيس إحدى مؤسسات ومؤسسين منظمة المقاومة النقدية (Critical Resistance)، والتي تسعى لبناء حركة دولية للعمل على هدم إشكالية صناعة السجون (The Prison Industrial Complex PIC)، ويعني هذا المصطلح "مجموع المصالح المتداخلة بين الحكومة والصناعة، والتي تستخدم المراقبة والشرطة والحبس كحلول للمشاكل الإقتصادية والإجتماعية والسياسية، والتي من شأنها الحفاظ وإعادة إنتاج بُنا الهيمنة والسلطة التي يستمدها الناس من خلال إمتيازاتهن/م العرقية أو الطبقية أو من خلال أنماط أخرى للإمتيازات. يُعاد إنتاج تلك البُنا من خلال طرق عديدة من ضمنها الإنتاج الإعلامي الواسع والكثيف الذي يعمل على إبقاء الصور النمطية عن الأشخاص المُلونات/ين والفقيرات/الفقراء والكويريات/ين والمهاجرات/ين والشابات/الشباب والمجتمعات المقهورة الأخرى كمجرمات/ين ومنحرفات/ين. يتم الحفاظ على تلك البُنا أيضاً من خلال الأرباح الطائلة التي تكسبها الشركات الخاصة التي تتعامل مع السجون وقوات الشُرطة، مما يُساعد في تحقيق مكاسب للسياسيين بتصوريهم "صارمات/ين في التعامل مع الجريمة"، ويُزيد من سُلطة وتأثير حارسات/ي السجون واتحادات الشُرطة، ويَحِد من مُعارضة المجتمعات المقهورة إجتماعياً وسياسياً، والتي لاطالما طالبت بإاعدة تنظيمها وتضمينها في بُنا السلطة الإجتماعية".
     
264

تعديل

قائمة التصفح