تغييرات

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
تعديل الصفحة
سطر 22: سطر 22:  
'''حالة تسلل''' (بالفارسية: '''آفساید''') هو فيلم دراما كوميدي إيراني من إنتاج 2008، وإخراج المخرج الإيراني [[جعفر بناهي]]. يدور الفيلم حول محاولات مجموعة من الفتيات الإيرانيات للتسلل إلى الملعب، لمشاهدة إحدى مباريات تصفيات كأس العالم لكرة القدم، وهن يعلمن أن دخولهن غير قانوني وقد يتعرضن للعقاب. يناقش الفيلم مسألة منع الفتيات في القانون الإيراني من دخول الملاعب الرياضية، بدعوى أن دخولهن سينتج عنه تعرضن للتحرش أو العنف اللفظي. وجاءت فكرة الفيلم لبناهي عن طريق ابنته، والتي  تم منعها من حضور إحدى المبارايات.  
 
'''حالة تسلل''' (بالفارسية: '''آفساید''') هو فيلم دراما كوميدي إيراني من إنتاج 2008، وإخراج المخرج الإيراني [[جعفر بناهي]]. يدور الفيلم حول محاولات مجموعة من الفتيات الإيرانيات للتسلل إلى الملعب، لمشاهدة إحدى مباريات تصفيات كأس العالم لكرة القدم، وهن يعلمن أن دخولهن غير قانوني وقد يتعرضن للعقاب. يناقش الفيلم مسألة منع الفتيات في القانون الإيراني من دخول الملاعب الرياضية، بدعوى أن دخولهن سينتج عنه تعرضن للتحرش أو العنف اللفظي. وجاءت فكرة الفيلم لبناهي عن طريق ابنته، والتي  تم منعها من حضور إحدى المبارايات.  
   −
== حبكة الفيلم ==  
+
== قصة الفيلم ==  
 
يحكي الفيلم عن فتاة تنكرت في زي ولد لتتمكن من دخول الملعب لمشاهدة إحدى مباريات تصفيات كأس العالم، لعام 2006، بين المنتخب الإيراني والبحريني. ذهبت الفتاة، متنكرة، إلى الاستاد في أوتوبيس يحمل مجموعة من المشجعين الرجال، والذي لاحظ بعضهم كونها فتاة، لكن لم يحاولوا إزعاجها أو فضح أمرها. عند وصولها، الحت الفتاة على إحدى بائعي التذاكر المرابحين بيعها تذكرة، وفي النهاية، استغل البائع الموقف ووافق على بيعها لها لكن بسعر باهظ. حاولت الفتاة التسلل من البوابات، لكن اكتشف أمرها إحدى الحراس وقبض عليها. تم احتجاز الفتاة على سطح الملعب، برفقة فتيات متنكرات تسللن للملعب مثلها. وبالرغم من احتجاز الفتيات، إلا أن ذلك لم يضعف من رغبتهن للهرب ومشاهدة المباراة.   
 
يحكي الفيلم عن فتاة تنكرت في زي ولد لتتمكن من دخول الملعب لمشاهدة إحدى مباريات تصفيات كأس العالم، لعام 2006، بين المنتخب الإيراني والبحريني. ذهبت الفتاة، متنكرة، إلى الاستاد في أوتوبيس يحمل مجموعة من المشجعين الرجال، والذي لاحظ بعضهم كونها فتاة، لكن لم يحاولوا إزعاجها أو فضح أمرها. عند وصولها، الحت الفتاة على إحدى بائعي التذاكر المرابحين بيعها تذكرة، وفي النهاية، استغل البائع الموقف ووافق على بيعها لها لكن بسعر باهظ. حاولت الفتاة التسلل من البوابات، لكن اكتشف أمرها إحدى الحراس وقبض عليها. تم احتجاز الفتاة على سطح الملعب، برفقة فتيات متنكرات تسللن للملعب مثلها. وبالرغم من احتجاز الفتيات، إلا أن ذلك لم يضعف من رغبتهن للهرب ومشاهدة المباراة.   
  
232

تعديل

قائمة التصفح