تغييرات

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
سطر 1: سطر 1:  
[[ملف:غلاف كتاب دفاعا عن حقوق المرأة.jpg|320x312px|تصغير|يسار|غلاف النسخة العربية من كتاب "دفاعا عن حقوق المرأة". ]]
 
[[ملف:غلاف كتاب دفاعا عن حقوق المرأة.jpg|320x312px|تصغير|يسار|غلاف النسخة العربية من كتاب "دفاعا عن حقوق المرأة". ]]
'''دفاعًا عن حقوق المرأة''' (بالإنجليزية: '''A Vindication of the Rights of Woman''') هو كتاب فلسفي [[نسوية | نسوي]] نشر عام 1972، للكاتبة الإنجليزية [[ماري وولستونكرافت]]. ويعتبر الكتاب من أوائل الكتب الفكرية النسوية في العالم. ينقسم الكتاب لثلاثة عشر فصلًا، تتحدث فيه وولستونكرافت عن حقوق المرأة، خاصة على أهمية تعليم المرأة وإحترامها.   
+
'''دفاعًا عن حقوق المرأة''' (بالإنجليزية: '''A Vindication of the Rights of Woman''') هو كتاب فلسفي [[نسوية | نسوي]] نشر عام 1792، للكاتبة الإنجليزية [[ماري وولستونكرافت]]. ويعتبر الكتاب من أوائل الكتب الفكرية النسوية في العالم. ينقسم الكتاب لثلاثة عشر فصلًا، تتحدث فيه وولستونكرافت عن حقوق المرأة، خاصة على أهمية تعليم المرأة وإحترامها.   
    
== نبذة عن الكتاب ==  
 
== نبذة عن الكتاب ==  
كتبت وولستونكرافت الكتاب كرد على بعض فلاسفة القرن الثامن عشر، الذين نادوا بعدم أحقية المرأة في التعليم. وكان من بينهم "شارل موريس تاليران"، الذي كتب تقرير للجمعية القومية الفرنسية، يقول فيه أن المرأة لا يجب عليها تلقي أي تعليم، سوى هذا الذي يساعدها على تأدية دورها في المنزل.  
+
كتبت وولستونكرافت الكتاب كرد على بعض فلاسفة القرن الثامن عشر، الذين نادوا بعدم أحقية المرأة في التعليم. وكان من بينهم "شارل موريس تاليران"، الذي كتب تقرير للجمعية القومية الفرنسية، يقول فيها أن المرأة لا يجب عليها تلقي أي تعليم، سوى هذا الذي يساعدها على تأدية دورها في المنزل.  
    
في كتابها، أكدت وولستونكرافت على ضرورة تعليم المرأة، فهي جزء أساسي في هذا المجتمع. وأضافت وولستونكرافت أن تعليم المرأة يساعدها على تربية أطفالها وأن تصبح "رفيقة" جيدة لزوجها، وليس فقط زوجة تابعة له. وقالت وولستونكرافت أنه يجب على المجتمع إحترام المرأة و معاملتها ككائن بشري له حقوقه، وليس كشيئ يمكن إمتلاكه وبيعه من خلال مؤسسة الزواج.  
 
في كتابها، أكدت وولستونكرافت على ضرورة تعليم المرأة، فهي جزء أساسي في هذا المجتمع. وأضافت وولستونكرافت أن تعليم المرأة يساعدها على تربية أطفالها وأن تصبح "رفيقة" جيدة لزوجها، وليس فقط زوجة تابعة له. وقالت وولستونكرافت أنه يجب على المجتمع إحترام المرأة و معاملتها ككائن بشري له حقوقه، وليس كشيئ يمكن إمتلاكه وبيعه من خلال مؤسسة الزواج.  
7٬893

تعديل

قائمة التصفح