بعد تخرجها عملت دي بوفوار في التدريس والكتابة، وكتبت دي بوفوار العديد من الأعمال الأدبية والسير الذاتية والدراسات الفلسفية والسياسية، واشتهرت بكتابها [[الجنس الآخر]] (1949)، والذي يعتبر أساس الموجة الثانية لل[[حركة النسوية]]. | بعد تخرجها عملت دي بوفوار في التدريس والكتابة، وكتبت دي بوفوار العديد من الأعمال الأدبية والسير الذاتية والدراسات الفلسفية والسياسية، واشتهرت بكتابها [[الجنس الآخر]] (1949)، والذي يعتبر أساس الموجة الثانية لل[[حركة النسوية]]. |