تجدر الإشارة إلى أن الأفيشات حتى نهاية التسعينيات تقريبًا، كانت نوعين: درجة أولى ودرجة ثانية؛ أفيش الدرجة الأولى هو المصمم من قبل الشركة المنتجة وعليه توقيع الفنان صاحب التصميم أو اسم الورشة أو المطبعة، أما أفيش الدرجة الثانية فهو الذي يُستَخدم للدعاية في سينمات الترسو، واختفت هذه الفكرة مع اختفاء سينمات الدرجة الثانية والثالثة، وصعود سينمات المتاجر الكبرى “المولات” مع نهاية التسعينيات وبداية الألفية الجديدة، وأضحى الفيلم الواحد مصحوبًا بأكثر من أفيش، يمكن رؤيتها جميعها في نفس المكان، داخل “المول”. | تجدر الإشارة إلى أن الأفيشات حتى نهاية التسعينيات تقريبًا، كانت نوعين: درجة أولى ودرجة ثانية؛ أفيش الدرجة الأولى هو المصمم من قبل الشركة المنتجة وعليه توقيع الفنان صاحب التصميم أو اسم الورشة أو المطبعة، أما أفيش الدرجة الثانية فهو الذي يُستَخدم للدعاية في سينمات الترسو، واختفت هذه الفكرة مع اختفاء سينمات الدرجة الثانية والثالثة، وصعود سينمات المتاجر الكبرى “المولات” مع نهاية التسعينيات وبداية الألفية الجديدة، وأضحى الفيلم الواحد مصحوبًا بأكثر من أفيش، يمكن رؤيتها جميعها في نفس المكان، داخل “المول”. |