بيروقراطيون، staff، إداريون
7٬902
تعديل
تغييرات
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
سطر 1:
سطر 1: − * هذا المقال كتبته: [[يوكه سميث]] (Joke Smit)، عام 1967.+ − * عنوان المقال الأصلي: "Het onbehagen bij de vrouw)"The discontentment of women)+ − * ترجمة: [https://www.aljumhuriya.net/ar/authors/رحاب-شاكر رحاب شاكر]+ − * نُشر على موقع: الجمهورية السوري، بتاريخ: 27-11-2017+ − * مسار الاسترجاع: https://www.aljumhuriya.net/ar/content/نزق-المرأة?platform=hootsuite+ − * تاريخ الاسترجاع: 27-11-2017+ − ----+ + + + + + + + + + + +
إضافة قالب
{{بيانات وثيقة
|المصدر=الجمهورية.نت
|نوع المحتوى=رأي
|مؤلف=يوكه سميت
|مترجم=رحاب شاكر
|العنوان الأصلي=Het onbehagen bij de vrouw
|لغة الأصل=nl
|لغة=ara
|محرر=
|موقع المصدر=https://www.aljumhuriya.net
|تاريخ النشر=27-11-2017
|تاريخ الاسترجاع=27-11-2017
|مسار الاسترجاع=https://www.aljumhuriya.net/ar/content/نزق-المرأة?platform=hootsuite
|شعار=شعار موقع الجمهورية دوت نت.png
|لون الإطار=
|وسوم=
}}
== مقدمة المترجمة ==
== مقدمة المترجمة ==
تحتفل [[نسوية | النسويات]] الهولنديات هذا الشهر بالذكرى الخمسين لصدور التحفة النسوية «نزق المرأة» (1967) بقلم الكاتبة [[يوكه سميت]] (1933-1981)، وتُعدُّ هذه المقالة الطلقة الأولى التي أعلنت بدء [[موجة نسوية ثانية | الموجة النسوية الثانية]] التي عمّت هولندا في ستينات وسبعينات القرن العشرين. تفاعلت النساء الهولنديات مع هذه المقالة إلى حد كبير جداً، واستلمت الكاتبة والمجلة كمية ردود هائلة. كلّ هذا جعل الكاتبة تفكر بإنشاء جمعية أسمتها «مجتمع الرجل والمرأة». عملت هذه الجمعية على تغيير كثيرٍ من القوانين الظالمة بحق المرأة، واستمرت يوكه سميت بالدفاع عن قضية المرأة في الكتابة والسياسة، ولم تتوقف حتى وفاتها المبكرة.
تحتفل [[نسوية | النسويات]] الهولنديات هذا الشهر بالذكرى الخمسين لصدور التحفة النسوية «نزق المرأة» (1967) بقلم الكاتبة [[يوكه سميت]] (1933-1981)، وتُعدُّ هذه المقالة الطلقة الأولى التي أعلنت بدء [[موجة نسوية ثانية | الموجة النسوية الثانية]] التي عمّت هولندا في ستينات وسبعينات القرن العشرين. تفاعلت النساء الهولنديات مع هذه المقالة إلى حد كبير جداً، واستلمت الكاتبة والمجلة كمية ردود هائلة. كلّ هذا جعل الكاتبة تفكر بإنشاء جمعية أسمتها «مجتمع الرجل والمرأة». عملت هذه الجمعية على تغيير كثيرٍ من القوانين الظالمة بحق المرأة، واستمرت يوكه سميت بالدفاع عن قضية المرأة في الكتابة والسياسة، ولم تتوقف حتى وفاتها المبكرة.