بسبب التمييز القائم علي [[الهوية الجندرية]] أيضاً لم يعد بمقدورها العمل كصانعة حلوي والتي تشتهر بلدتها بصناعتها وتجيدها هي الاخري جيداً، ما جعلها تسعي للحصول علي مستحقاتها المالية، والمعاش الخاص بعملها كمدرسة ولكن تفاجئت بأنها الان تحمل رقم قومي جديد مما جعلها غير مستوفية لشروط الحصول علي معاشها نظراً لكونها شخصان علي الاوراق الرسمية وليس شخص واحد. | بسبب التمييز القائم علي [[الهوية الجندرية]] أيضاً لم يعد بمقدورها العمل كصانعة حلوي والتي تشتهر بلدتها بصناعتها وتجيدها هي الاخري جيداً، ما جعلها تسعي للحصول علي مستحقاتها المالية، والمعاش الخاص بعملها كمدرسة ولكن تفاجئت بأنها الان تحمل رقم قومي جديد مما جعلها غير مستوفية لشروط الحصول علي معاشها نظراً لكونها شخصان علي الاوراق الرسمية وليس شخص واحد. |