أظن أنه آن الآوان، لا فقط لطرح أسئلة جادة على أي مخرج ذكر يصنع فيلمًا عن المرأة، أسئلة تتجاوز الاحتفاء وتفتح باب النقاش حول سؤال التمثيل ومركزية القضيب ونظرة الذكر، بل أن نطرح على أنفسنا، كصنّاع أفلام، أسئلة حول مواقعنا من موازين القوى ومدى تغلغل المفاهيم السائدة في نظرتنا للفئات المهمشة، حتى لا نجد أنفسنا في النهاية نعيد إنتاج هذا العنف. | أظن أنه آن الآوان، لا فقط لطرح أسئلة جادة على أي مخرج ذكر يصنع فيلمًا عن المرأة، أسئلة تتجاوز الاحتفاء وتفتح باب النقاش حول سؤال التمثيل ومركزية القضيب ونظرة الذكر، بل أن نطرح على أنفسنا، كصنّاع أفلام، أسئلة حول مواقعنا من موازين القوى ومدى تغلغل المفاهيم السائدة في نظرتنا للفئات المهمشة، حتى لا نجد أنفسنا في النهاية نعيد إنتاج هذا العنف. |