يُعدّ الجدل حول “النوع الاجتماعي” (وعلاقته ب“الجنس” و“الجنسانية”) مركزيًا النوع الاجتماعي ”gender“ بالنسبة إلى [[نظرية نسوية | النظرية النسوية]]. فقد شاع مصطلح في سبعينيات القرن العشرين في الولايات المتحدة وأوروبا لمكافحة [[حتمية بيولوجية | الحتمية البيولوجية]]، أي الزعم بأنّ تبعية المرأة على الصعيد الاجتماعي متجذّرة في “تغايرها” الجسدي (أي أّنها أدنى لأّنها أنثى). وكان هذا الزعم منتشرًا بصورة متساوية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وقد قادت الكفاحَ ضدّ تطبيع تبعية المرأة نسوياتٌ شهيرات مثل [[نوال السعداوي]] في مصر، ونسويات [[موجة نسوية ثانية| الموجة الثانية]] في لبنان اللواتي تصدّين لتطبيع [[أدوار النوع الاجتماعي | الأدوار الاجتماعية]]. وفي الأوساط الأكاديمية في أميركا الشمالية، حاججت [[نسوية ماركسية | نسويات ماركسيات]] مثل [[شولاميث فايرستون]] و[[غايل روبن]] بأنّ “النوع الاجتماعي” يشير إلى مفاهيم اجتماعية حول [[ذكورة | | يُعدّ الجدل حول “النوع الاجتماعي” (وعلاقته ب“الجنس” و“الجنسانية”) مركزيًا النوع الاجتماعي ”gender“ بالنسبة إلى [[نظرية نسوية | النظرية النسوية]]. فقد شاع مصطلح في سبعينيات القرن العشرين في الولايات المتحدة وأوروبا لمكافحة [[حتمية بيولوجية | الحتمية البيولوجية]]، أي الزعم بأنّ تبعية المرأة على الصعيد الاجتماعي متجذّرة في “تغايرها” الجسدي (أي أّنها أدنى لأّنها أنثى). وكان هذا الزعم منتشرًا بصورة متساوية في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وقد قادت الكفاحَ ضدّ تطبيع تبعية المرأة نسوياتٌ شهيرات مثل [[نوال السعداوي]] في مصر، ونسويات [[موجة نسوية ثانية| الموجة الثانية]] في لبنان اللواتي تصدّين لتطبيع [[أدوار النوع الاجتماعي | الأدوار الاجتماعية]]. وفي الأوساط الأكاديمية في أميركا الشمالية، حاججت [[نسوية ماركسية | نسويات ماركسيات]] مثل [[شولاميث فايرستون]] و[[غايل روبن]] بأنّ “النوع الاجتماعي” يشير إلى مفاهيم اجتماعية حول [[ذكورة | |