تغييرات

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
اضافة قالب بيانات وثيقة
سطر 1: سطر 1: −
مقال نشرته الكاتبة الصحفية ياسمين الخطيب في 2015-08-19 على موقع التحرير ولاحقًا في 2017 أصبح عنوان المقال هو عنوان كتاب الخطيب الأول "ولاد [[مَرَة|المرة]]". وأثار الكتاب ضجة كبيرة بسبب اسمه على الرغم من أنه يحتوي على مجموعة من المقالات الاجتماعية والنسائية وتتحدث فيه الخطيب عن مفردة المرة وأصلها اللغوي الذي لا يشير الى أي شكل من أشكال الاهانة والشتيمة، كدليل لكلمات كثيرة أخرى أصلها اللغوي لا يوجد به عيبًا لكنها تحولت لـشتيمة.
+
{{بيانات وثيقة
 
+
|نوع الوثيقة= مقالة رأي
تم استرجاع المقال بتاريخ 2018-03-23 ومسار الاسترجاع هو [https://www.tahrirnews.com/posts/283386/%D9%83%D9%84+%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D9%84+%C2%AB%D8%A3%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%A1+%D9%85%D8%B1%D8%A9%C2%BB مقال كل الرجال أبناء مرة على موقع التحرير الاخباري]
+
|مؤلف=ياسمين الخطيب
 
+
|محرر=
------
+
|لغة=ar
 +
|ترجمة=
 +
|المصدر= التحرير الإخباري
 +
|تاريخ النشر= 2015-08-19
 +
|تاريخ الاسترجاع= 2018-03-23
 +
|مسار الاسترجاع= https://www.tahrirnews.com/posts/283386/كل+الرجال+«أبناء+مرة»
 +
|نسخة أرشيفية=
 +
|هل ترجمة=
 +
|مترجم=
 +
|لغة الأصل=
 +
|العنوان الأصلي=
 +
|النص الأصلي=
 +
|ملاحظة= في 2017 نًشر المقال مرة أخرى بعنوان ولاد [[مَرَة|المرة]] وهو عنوان كتاب ياسمين الخطيب الأول. وأثار الكتاب ضجة كبيرة بسبب اسمه على الرغم من أنه يحتوي على مجموعة من المقالات الاجتماعية والنسائية وتتحدث فيه الخطيب عن مفردة المرة وأصلها اللغوي الذي لا يشير الى أي شكل من أشكال الاهانة والشتيمة، كدليل لكلمات كثيرة أخرى أصلها اللغوي لا يوجد به عيبًا لكنها تحولت لـشتيمة.
 +
|قوالب فرعية=
 +
}}
    
جلست في سيارتي أمام السوبر ماركت، أنتظر العامل الذي يحمل كراتين المياه المعدنية، وأنا أراقب سيدة تضع مشترياتها في صندوق السيارة، ومعها ابنها الذي لا يتجاوز عمره عشر سنوات، كلما هم بمساعدتها نهرته وهى تنبهه إلى دوره الأهم، وهو الوقوف خلفها لسترها وهي منحنية، كي لا يطمع في اختلاس النظرات من كان في قلبه مرض.
 
جلست في سيارتي أمام السوبر ماركت، أنتظر العامل الذي يحمل كراتين المياه المعدنية، وأنا أراقب سيدة تضع مشترياتها في صندوق السيارة، ومعها ابنها الذي لا يتجاوز عمره عشر سنوات، كلما هم بمساعدتها نهرته وهى تنبهه إلى دوره الأهم، وهو الوقوف خلفها لسترها وهي منحنية، كي لا يطمع في اختلاس النظرات من كان في قلبه مرض.
2٬800

تعديل

قائمة التصفح