وثيقة:رد راما ديب بعد تزويرها شهادة عنف جنسي وإعداد فيديو لتبرئة هشام علام 2
محتوى متن هذه الصفحة مجلوب من مصدر خارجي و محفوظ طبق الأصل لغرض الأرشيف، و ربما يكون قد أجري عليه تنسيق و/أو ضُمِّنَت فيه روابط وِب، بما لا يغيّر مضمونه، و ذلك وفق سياسة التحرير.
تفاصيل بيانات المَصْدَر و التأليف مبيّنة فيما يلي.
تأليف | راما ديب |
---|---|
تحرير | غير معيّن |
المصدر | حساب راما ديب على فيسبوك |
اللغة | العربية |
تاريخ النشر | |
مسار الاسترجاع | https://www.facebook.com/rama.h.deep/posts/2662048494051663
|
تاريخ الاسترجاع | |
نسخة أرشيفية | http://archive.is/WqxXX
|
هذه الوثيقة هي رد راما ديب الثاني بعد تزويرها شهادة عنف جنسي وإعداد فيديو لتبرئة هشام علام على خلفية اتهامات الاغتصاب والتحرش الجنسي الموجهة إلى هشام علام في 2020؛ يوجد نسخة محفوظة من منشورها الأول.
نقاط للتوضيح بعد نشر التحقيق الخاص بمدونة "دفتر حكايات":
أولاً لا أتبنى عنوان التحقيق المضلل والذي لا يمكن للتحقيق إثباته، كما لا أتبنى السياق التحريري للتحقيق، ولم يكن لي دور في كتابته أو صياغته أو تحريره، إنما اقتصر دوري على مراسلة المدونة بطلب من صحفيين مصريين أبلغوني أنهم يعملون على تحقيق يخص المدونة، ولم أطلع على محتوى الفيديو وطريقة تحريره إلا بعد نشره. ثانياً مضمون التحقيق وغايته فقط التحقق من مدى مصداقية ومهنية المدونة التي نشرت الشهادات، والطعن في مصداقية المنصة لا يعني الطعن بصحة الشهادات الأخرى التي قد تكون صحيحة.
ثالثاً التحقق من صحة الاتهامات الموجهة للصحفي هشام أو نفيها يحتاج نوعاً مختلفاً من التحقيقات.
وأؤكد تضامني مع كل ضحايا التحرش والعنف، بما فيهن صاحبات الشهادات في حال كانت شهاداتهن صحيحة، ولا يمكن منطقياً أو مهنياً استغلال تحقيقنا لنفي صحتها.
أكرر أن التحقيق لا يبرئ الصحفي هشام كما أنه لا يثبت ما نُسب إليه، وأي توجيه بهذا الاتجاه هو تضليل للحقيقة، ليس لي دور فيه، وتوجيه غير مهني للجزء الذي قمت به، وأعتذر من زميلاتي وزملائي لأنني شاركت في تحقيق تم إنتاجه بطريقة مضللة.