عادة ما يُطرح السؤال بنبرة لوم واستنكار، أو دهشة في أحسن تقدير. قد يكون هذا من صنع خيالي، ولكنني أكاد أجزم أنني في كل مرة أجد طارح السؤال ينظر في عيني مباشرة بنظرة تحد، وعلى شفتيه شبح ابتسامة انتصار. أتخيل أن طارح السؤال أخذ يخطّط لطرحه منذ الدقائق الأولى من مشاهدة الفيلم واكتشافه لغياب «العنصر النسائي»، وأخذ يعد الدقائق حتى انتهاء الفيلم ليفحمني بسؤاله الذي سيضعني في مأزق أكيد! | عادة ما يُطرح السؤال بنبرة لوم واستنكار، أو دهشة في أحسن تقدير. قد يكون هذا من صنع خيالي، ولكنني أكاد أجزم أنني في كل مرة أجد طارح السؤال ينظر في عيني مباشرة بنظرة تحد، وعلى شفتيه شبح ابتسامة انتصار. أتخيل أن طارح السؤال أخذ يخطّط لطرحه منذ الدقائق الأولى من مشاهدة الفيلم واكتشافه لغياب «العنصر النسائي»، وأخذ يعد الدقائق حتى انتهاء الفيلم ليفحمني بسؤاله الذي سيضعني في مأزق أكيد! |