النساء والتحليل النفسي
(بالتحويل من النساء والتحليل النفسي (كتاب))
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
| |
|---|---|
| النوع | فكري |
| السنة | 2016 |
| الناشر | مؤسسة المرأة والذاكرة |
| الدولة | مصر |
| تأليف | ماريان تولبين و إليزابيث يونج بروهل و ميخائيل شروتر و إلكه موللايتنر و أولريكه ماي و إريكا شميث و جيسكا بنجامين و جوليا كريستيفا و كريستين كيفر و جويس ماكدوجال و لين لايتون و نانسي تشودورو |
| تحرير | عفاف محفوظ |
| اللغة | العربية |
| عدد الصفحات | 232 |
| موضوعات | تحليل نفسي و دراسات تاريخية
|
| ردمك | 928-977-5895-32-5
|
| ترجمة | عايدة سيف الدولة |
| لغة الأصل | الإنجليزية |
| العنوان الأصلي | غير معيّن |
| سنة نشر الأصل | غير مُعيّنة |
| ناشر الأصل | غير معيّن
|
,
النساء والتحليل النفسي هو الكتاب السادس من سلسلة ترجمات نسوية، تحرير وتقديم عفاف محفوظ، وترجمة عايدة سيف الدولة نشر مؤسسة المرأة والذاكرة سنة 2016.
نبذة عن الكتاب
يركز الكتاب على دراسة التحليل النفسي من منظور جندري، ويتضمن مجموعة مختارة من فصول “الكتاب السنوي في التحليل النفسي” والمخصص لموضوع التحليل النفسي والنساء، الصادر عن معهد التحليل النفسي في شيكاغو. تضم المقالات المدرجة بالكتاب عددًا من الدراسات التاريخية عن دور النساء في نشأة وتطور التحليل النفسي مع تسليط الضوء على عدد من المحللات النفسيات الرائدات. كما تتناول بعض الفصول عددًا من المفاهيم التي تربط بين النظرية النسوية والتحليل النفسي. ومقالات تقدم تأملات شخصية لمحللات نفسيات معاصرات في العلاقة بين التحليل النفسي والنساء والسيرة الحياتية والتاريخ.
محتوى الكتاب
- بحث عن النظرية: فرويد، دورا، والمحللات النفسيات ماريان تولبين
- أنا فرويد ودورثي بولينجهام في هامستيد إليزابيث يونج بروهل
- إديث جاكوبسون: أربعون عاماً في ألمانيا ميخائيل شروتر، إلكه موللايتنر، أولريكه ماي
- تيريز بينيديك: تشكيل التحليل النفسي من داخله إريكا شميث
- عودة إلى لغز الجنس: نظرة بين شخصية الرجولة والأنوثة جيسكا بنجامين
- ملاحظات حول الجنسانية الأنثوية جوليا كريستيفا
- موضوعات الذات والموضوعات الأوديبية والاعتراف المتبادل كريستين كيفر
- رحلة التحليل النفسي لمريضة بسرطان الثدي جويس ماكدوجال
- كفى من العلائقية: الاستقلالية الدفاعية لدى نساء الطبقة الوسطى لين لايتون
- التحليل النفسي والنساء: قراءة شخصية في خمسة وثلاثين عامًا مضت نانسي تشودورو