أُضيف 4٬478 بايت
، قبل 6 سنوات
{{بيانات شخص
|اسم الشهرة=زبيدة
|صورة=
|الاسم عند الميلاد=
|الاسم باللغة الأم=
|اللغة الأم=ar
|تاريخ الميلاد=
|محلّ الميلاد=
|تاريخ الوفاة=
|محلّ الوفاة=
|حزب سياسي=
|الزوج=
|القرين=
|الأبناء=
|الآباء=
|جائزة=
|موقع الوب=http://el7aramlek.blogspot.com
|الجنسيّة=مصر
|مجال العمل=جنسانية النساء، سياسات الجسد
|عمل_شهير=
}}
'''زبيدة''' هو اسم مستعار لكاتبة مصرية نسوية كانت تكتب بشكل منتظم على مدونتها [[الحرملك]] بين 2005-2010، كما كتبت مقالًا في [[:تصنيف:العدد الرابع من البوصلة | العدد الرابع]] من مجلة [[البوصلة]] في يوليو 2007. وتهتم زبيدة في كتاباتها ب[[جنسانية النساء]] و[[دورة شهرية | الدورة الشهرية]] وال[[ختان]] و[[سياسات الجسد]] و[[حقوق النساء]] الجنسية والجسدية.
==أبرز مقالاتها وتدويناتها==
* [[وثيقة:وماذا عن الجسد؟ | ماذا عن الجسد]] (2007)
* [[وثيقة:مينوبوز | مينوبوز]] (2008).
* [[وثيقة:أحيية كزهرة قلت؟ | أحيية كزهرة قلت؟]] (2008).
* [[وثيقة:قالولي داروين اتقلقل امبارح في تربته... قلتلهم معذور | قالولي داروين اتقلقل امبارح في تربته... قلتلهم معذور]] (2008).
* [[وثيقة:وما قتل الهذيان أحدا | وما قتل الهذيان أحدا]] (2010).
{{أمر مجندر|طالع}} كذلك: {{تصنيف رئيسي|وثائق من تأليف زبيدة}}.
==اقتباسات==
* "القول بعجز جسد المرأة يتجاوز قضية العمل، ليصل إلى القول بأنه غير مساو جنسيا لجسد الرجل. يقال أنه "مختلف". إننى أجد هذه الكلمة غريبة بعض الشيء لأن جسد الرجل أيضا "مختلف"، فالاختلاف علاقة متبادلة بين المختلفين. ليس المقصود إذن مجرد الاختلاف، وإنما هى كلمة مراوغة للقول بأن جسد المرأة غير مكافئ. ولا يغفل ذلك المنطق إسقاط مواصفات "نفسية" مصدرها جسدي على تصرفات المرأة. فما بين هرمونات تجعلها أكثر تقلبا، و[[دورة شهرية]] تجعلها عصبية، إلى ما يسمى [[سن اليأس]] التى يعتقد الناس أن المرأة فيه تصبح غير مستقرة نفسيا ولا يجوز لها اتخاذ قرارات حاسمة، كل ذلك يفضى إلى "استنتاج" وحيد، هو تحويل المرأة إلى قاصر حقيقية، تحتاج لمن يتأكد أنها في حالة جسدية تسمح لها باتخاذ قرارات، إن سُمح لها أصلا".<ref name="Aljassad> مقالة [[وثيقة:وماذا عن الجسد؟ | '''ماذا عن الجسد''']] نشر في العدد الرابع من مجلة البوصلة (يوليو 2007).</ref>
* "المرأة نفسها "محملة" بجسد كلموها عنه منذ الطفولة قبل أن تختبره. فهى تتعلم، لسبب لا تفهمه أن تضم ساقيها، بينما يفتح الذكر ساقيه على أوسعهما. وعموما، المرأة تسمع عن جسدها ولا تحسه. تسمع عما يجب أن يكون عليه، وعما يحسن ولا يحسن له. تسمع كل ما يمشي على رجلين فيما عدا جسدها نفسه. تعتاد القيود حتى تصبح جزءا منها، وتبدأ في تطويع حياتها على مقاس جسدها المقيد، بدلا من أن يحملها جسدها إلى حيث تريد الذهاب. المرأة تعيش حياة معكوسة". <ref name="Aljassad/>
* "أحياناً يتوجب عليك الوقوف على كرسي وإخراج رأسك من الشباك ولي رقبتك إلى الجهة الأخرى حتى تتمكن من رؤية امرأة تلعنها لأنها غير محتشمة."<ref>[http://el7aramlek.blogspot.com/2010/08/blog-post_23.html تدوينة 2010-08-23، استرجعت بتاريخ 2018-06-20]</ref>
==مصادر==
<references/>