قد تضمن الكتاب ثلاثة أبواب، وفي الأول منها عدد من المقاربات النسوية؛ الأبستمولوجيا والنظرية، من خلال مفهومات الوضعية النسوية، وأبستمولوجيا الموقعية النسوية، وما بعد الحداثة والبنيوية النسوية. أما الباب الثاني، فتضمن مجموعة من القضايا المنهجية النسوية، بالاعتماد على التجارب البحثية، والممارسات الميدانية، وتطبيقات مناهج البحث في العلوم الاجتماعية من منظور نسوي، فيقدم لنا نماذج لممارسات البحث النسوي وتطبيقاتها في إجراء مشروعاتهن البحثية من البحث الاستطلاعي، والإثنوغرافيا، والمقابلات الشخصية المتعمقة، والمجموعات النقاشية، والتاريخ الشفاهي، وحتى البحث القائم على مزج المناهج، وتجميع أفكار البحث ووضعها قيد الممارسة. | قد تضمن الكتاب ثلاثة أبواب، وفي الأول منها عدد من المقاربات النسوية؛ الأبستمولوجيا والنظرية، من خلال مفهومات الوضعية النسوية، وأبستمولوجيا الموقعية النسوية، وما بعد الحداثة والبنيوية النسوية. أما الباب الثاني، فتضمن مجموعة من القضايا المنهجية النسوية، بالاعتماد على التجارب البحثية، والممارسات الميدانية، وتطبيقات مناهج البحث في العلوم الاجتماعية من منظور نسوي، فيقدم لنا نماذج لممارسات البحث النسوي وتطبيقاتها في إجراء مشروعاتهن البحثية من البحث الاستطلاعي، والإثنوغرافيا، والمقابلات الشخصية المتعمقة، والمجموعات النقاشية، والتاريخ الشفاهي، وحتى البحث القائم على مزج المناهج، وتجميع أفكار البحث ووضعها قيد الممارسة. |