تغييرات

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
سطر 7: سطر 7:     
==ردود الفعل==
 
==ردود الفعل==
===ندوة الأزهر وقضايا المرأة: مفاوضات الفقه والقانون والنسوية الإسلامية، نظمها منتدى الدين والحريات===
+
===ندوة الأزهر وقضايا المرأة: مفاوضات الفقه والقانون والنسوية الإسلامية===
 
"الأزهر وقضايا المرأة: مفاوضات الفقه والقانون والنسوية الإسلامية" كان عنوان الندوة التي نظمها "منتدى الدين والحريات" في مقر "المبادرة المصرية للحقوق الشخصية" بتاريخ 20 مارس 2017، وتناول تفاصيل الحوارات والصدامات بين أطياف الحركة النسوية والمؤسسات الدينية منذ 2011 وحتى الآن. شارك في الندوة الناشطات والباحثات النسويات: د. أميمة أبو بكر، وعزة سليمان، وكوثر الخولي، وأدار النقاش عمرو عزت، الباحث في "المبادرة المصرية للحقوق الشخصية". وتم توجيه انتقادات حادة من ناشطات نسويات إلى مواقف قيادات مؤسسات الأزهر والأوقاف والإفتاء لموقفهم المحافظ من مطالب المرأة، وعبرن في النقاش الذي دار أمس في "منتدى الدين والحريات"، عن بعض التفاؤل من نتائج الحوار والتواصل مع بعض من الأئمة والدعاة الذين تواصلوا مع الحركات النسوية بعيدًا عن القيادات والدولة، مشيرات إلى أن الحوار مع قيادات الأزهر حدث به بعض التقدم النسبي فقط في الفترة من 2011 حتى 2013، وأكدن ضرورة كسر احتكار المؤسسات الدينية للخطاب الديني والإنتاج المعرفي الإسلامي وأهمية إنتاج خطاب نسوي يشتبك مع الأفكار الدينية التقليدية عن المرأة.
 
"الأزهر وقضايا المرأة: مفاوضات الفقه والقانون والنسوية الإسلامية" كان عنوان الندوة التي نظمها "منتدى الدين والحريات" في مقر "المبادرة المصرية للحقوق الشخصية" بتاريخ 20 مارس 2017، وتناول تفاصيل الحوارات والصدامات بين أطياف الحركة النسوية والمؤسسات الدينية منذ 2011 وحتى الآن. شارك في الندوة الناشطات والباحثات النسويات: د. أميمة أبو بكر، وعزة سليمان، وكوثر الخولي، وأدار النقاش عمرو عزت، الباحث في "المبادرة المصرية للحقوق الشخصية". وتم توجيه انتقادات حادة من ناشطات نسويات إلى مواقف قيادات مؤسسات الأزهر والأوقاف والإفتاء لموقفهم المحافظ من مطالب المرأة، وعبرن في النقاش الذي دار أمس في "منتدى الدين والحريات"، عن بعض التفاؤل من نتائج الحوار والتواصل مع بعض من الأئمة والدعاة الذين تواصلوا مع الحركات النسوية بعيدًا عن القيادات والدولة، مشيرات إلى أن الحوار مع قيادات الأزهر حدث به بعض التقدم النسبي فقط في الفترة من 2011 حتى 2013، وأكدن ضرورة كسر احتكار المؤسسات الدينية للخطاب الديني والإنتاج المعرفي الإسلامي وأهمية إنتاج خطاب نسوي يشتبك مع الأفكار الدينية التقليدية عن المرأة.
  
7

تعديل

قائمة التصفح