ختام الفيلم هو عودة الدكتورة هالة لعملها في عيادة أخرى في مشهد أخر يضع النساء في موقع المذنب لكثرة الأطفال وعودة الحياة الطبيعية بينها وبين زوجها المهندس عماد عبر باقة من الزهور التي ارسلها لتهنئتها بعملها من جديد بعدما كانت قد تزايدت المشاكل ووقعت شكوك الخيانة بينهما وذلك مع ازدياد "سخافة" الدكتورة في أمور غريبة عنها وذلك في تأكيد مرة جديدة على سخافة عمل النساء المنزلي والتقليل شأنهن كربات بيوت يبذلن مجهود في سبيل عائلاتهن. | ختام الفيلم هو عودة الدكتورة هالة لعملها في عيادة أخرى في مشهد أخر يضع النساء في موقع المذنب لكثرة الأطفال وعودة الحياة الطبيعية بينها وبين زوجها المهندس عماد عبر باقة من الزهور التي ارسلها لتهنئتها بعملها من جديد بعدما كانت قد تزايدت المشاكل ووقعت شكوك الخيانة بينهما وذلك مع ازدياد "سخافة" الدكتورة في أمور غريبة عنها وذلك في تأكيد مرة جديدة على سخافة عمل النساء المنزلي والتقليل شأنهن كربات بيوت يبذلن مجهود في سبيل عائلاتهن. |