تنتقد النسوية الراديكالية المؤسسات بوجه عام، مثل الدين والحكومة واللغة، وترى أن هذه المؤسسات قامت على مرّ السنين بدور المركز للسلطة البطريركية. وتنتقد مؤسسة الزواج والأمومة بوجه خاص لكونها إحدى أعمدة النظام الأبوي لفرض سيطرته على جنسانية النساء وقدرتهن على الإنجاب. وتركز النسوية الراديكالية على [[حقوق إنجابية | الحقوق الإنجابية]] للنساء، وحريتهن في اختيارهن للحمل أو [[إجهاض قصدي | الإجهاض]] أو استخدام [[وسائل منع الحمل]]، دون تدخل أي أطراف أخرى، مثل أزواجهن (رفاقهن) أو رجال الدين أو الأطباء أو الحكومة، فتؤمن بأن النساء ستظل "الجنس الآخر" إلى أن تحصل على حقوقها الإنجابية والجنسية بشكل كامل. وتدعو إلى إنشاء مؤسسات خاصة بالنساء وقضايهن، مثل: مراكز تأهيل [[ناجية | الناجيات]] من [[اغتصاب | الاغتصاب]]، و[[بيوت آمنة للنساء | البيوت الآمنة للنساء]] المُعنفات، والمراكز المتخصصة في صحة النساء، وإلى إقامة مساحات إبداعية وفنية خاصة بالنساء، مثل مهرجان موسيقى النساء. | تنتقد النسوية الراديكالية المؤسسات بوجه عام، مثل الدين والحكومة واللغة، وترى أن هذه المؤسسات قامت على مرّ السنين بدور المركز للسلطة البطريركية. وتنتقد مؤسسة الزواج والأمومة بوجه خاص لكونها إحدى أعمدة النظام الأبوي لفرض سيطرته على جنسانية النساء وقدرتهن على الإنجاب. وتركز النسوية الراديكالية على [[حقوق إنجابية | الحقوق الإنجابية]] للنساء، وحريتهن في اختيارهن للحمل أو [[إجهاض قصدي | الإجهاض]] أو استخدام [[وسائل منع الحمل]]، دون تدخل أي أطراف أخرى، مثل أزواجهن (رفاقهن) أو رجال الدين أو الأطباء أو الحكومة، فتؤمن بأن النساء ستظل "الجنس الآخر" إلى أن تحصل على حقوقها الإنجابية والجنسية بشكل كامل. وتدعو إلى إنشاء مؤسسات خاصة بالنساء وقضايهن، مثل: مراكز تأهيل [[ناجية | الناجيات]] من [[اغتصاب | الاغتصاب]]، و[[بيوت آمنة للنساء | البيوت الآمنة للنساء]] المُعنفات، والمراكز المتخصصة في صحة النساء، وإلى إقامة مساحات إبداعية وفنية خاصة بالنساء، مثل مهرجان موسيقى النساء. |