تغييرات

}}

}}

==ملخص الفيلم==

==مراتي مدير عام==

 

 

==قصة الفيلم==

يفاجأ حسين عمر رئيس قسم المشروعات بنقل زوجته عصمت مديراً لشركة الإنشاءات التي يعمل بها، يخفي الزوج حقيقة علاقته الزوجية بالمدير ولكنه يضطر للإعتراف بها بعد أن تحوم حولها الشبهات وبعد المتاعب التي تعرضت لها ومنها التملق الشديد للمديرة عصمت فهمي، والشكوك في سلوكها وذلك كله تحت سمع وبصر حسين. يتأزم الموقف بينه وبين زوجته رغم عدم تقصيرها في واجبها كزوجة في البيت ونجاحها في إدارة عملها بالشركة، حيث حققت الكثير من الإنجازات، ورغم العراقيل تطلب الزوجة النقل من الشركة التى بها حفاظاً على بيتها وزوجها الذي أصبح سريع الغضب ويثور لأتفه الأسباب. تحاول عصمت أن تعيش شهر عسل جديد مع زوجها، يشعر الموظفون بالندم لنقلها ويطلب حسين نقله للمصلحة الجديدة التى بها زوجته فقد أدرك قيمتها الحقيقية فى العمل.

يفاجأ حسين عمر رئيس قسم المشروعات بنقل زوجته عصمت مديراً لشركة الإنشاءات التي يعمل بها، يخفي الزوج حقيقة علاقته الزوجية بالمدير ولكنه يضطر للإعتراف بها بعد أن تحوم حولها الشبهات وبعد المتاعب التي تعرضت لها ومنها التملق الشديد للمديرة عصمت فهمي، والشكوك في سلوكها وذلك كله تحت سمع وبصر حسين. يتأزم الموقف بينه وبين زوجته رغم عدم تقصيرها في واجبها كزوجة في البيت ونجاحها في إدارة عملها بالشركة، حيث حققت الكثير من الإنجازات، ورغم العراقيل تطلب الزوجة النقل من الشركة التى بها حفاظاً على بيتها وزوجها الذي أصبح سريع الغضب ويثور لأتفه الأسباب. تحاول عصمت أن تعيش شهر عسل جديد مع زوجها، يشعر الموظفون بالندم لنقلها ويطلب حسين نقله للمصلحة الجديدة التى بها زوجته فقد أدرك قيمتها الحقيقية فى العمل.

(الملخص من موقع [http://www.elcinema.com/work/1009243/ السينما.كوم])

(الملخص من موقع [http://www.elcinema.com/work/1009243/ السينما.كوم])

{{#widget:YouTube|id=8mUqBOodLpE}}

==تحليل الفيلم==

 

==نقد وآراء حول الفيلم==

إن كانت العبرة بالنهاية، فإن الفيلم تقدمي ويدعو لتشاركية بين الرجال والنساء في الصورة الختامية التي تقوم فيها "عصمت" (شادية) و"حسين" (صلاح ذو الفقار) بدفع السيارة سويا. لكن الفيلم لم يقدم حلا حقيقيا لغيرة الرجال من نجاح النساء؛ فعلى الرغم من كلام "حسين" في أول الفيلم عن أنه سعيد للغاية بمنصب زوجته الجديد إلا أن أفعاله باقي الفيلم؛ بداية من إصراره على عدم إعلان كونهما متزوجين مرورا بسخريته منها إلى ثوراته المتكررة عليها لأنها مقصرة في "واجباتها" المنزلية، تقف عكس ما قال.  

إن كانت العبرة بالنهاية، فإن الفيلم تقدمي ويدعو لتشاركية بين الرجال والنساء في الصورة الختامية التي تقوم فيها "عصمت" (شادية) و"حسين" (صلاح ذو الفقار) بدفع السيارة سويا. لكن الفيلم لم يقدم حلا حقيقيا لغيرة الرجال من نجاح النساء؛ فعلى الرغم من كلام "حسين" في أول الفيلم عن أنه سعيد للغاية بمنصب زوجته الجديد إلا أن أفعاله باقي الفيلم؛ بداية من إصراره على عدم إعلان كونهما متزوجين مرورا بسخريته منها إلى ثوراته المتكررة عليها لأنها مقصرة في "واجباتها" المنزلية، تقف عكس ما قال.  

ولكن بالنهاية نجد بداية جديدة تضم عصمت وحسين في مكان جديد بعد أن علم خطأه بثورته عليها. ويظل الفيلم برغم بعض التعليقات والشخصيات غير النسوية به أفضل كثيرا من أفلام أخرى ربما جاءت بعده بعشرات السنين ولكنها تطرح أفكارا وشخصيات أقل تقدمية.  

ولكن بالنهاية نجد بداية جديدة تضم عصمت وحسين في مكان جديد بعد أن علم خطأه بثورته عليها. ويظل الفيلم برغم بعض التعليقات والشخصيات غير النسوية به أفضل كثيرا من أفلام أخرى ربما جاءت بعده بعشرات السنين ولكنها تطرح أفكارا وشخصيات أقل تقدمية.  

هناك أيضا كتابة نقدية عن الفيلم نشرت على موقع أخبارك وتقول:

==ردود فعل حول الفيلم==

"قدمت شادية هذا الفيلم فى إطار كوميدي هادف مع الفنان صلاح ذو الفقار، وهو من إخراج الرائع فطين عبد الوهاب، ويناقش الفيلم قضية هامة من قضايا المرأة، وهي حقها فى العمل من خلال عمل زوجها مهندس فى إحدي الشركات التي تتعين فيها زوجته مديرة عليه.

"قدمت شادية هذا الفيلم فى إطار كوميدي هادف مع الفنان صلاح ذو الفقار، وهو من إخراج الرائع فطين عبد الوهاب، ويناقش الفيلم قضية هامة من قضايا المرأة، وهي حقها فى العمل من خلال عمل زوجها مهندس فى إحدي الشركات التي تتعين فيها زوجته مديرة عليه.

وتتوالى الأحداث فى إطار كوميدي اجتماعي يوضح مدى أهمية عمل المرأة، وضرورة تقبل الرجل لهذا الوضع، مع التوازن بين بيتها وعملها، وأن عمل المرأة كمديرة على زوجها لا ينتقص من شأنه بل يزيده قدرًا."<ref> [http://www.akhbarak.net/news/2017/11/05/12700170/articles/27318700/%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%89-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D8%B9%D8%A7%D9%85-4-%D8%A3%D9%81%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B5%D8%B1%D8%AA-%D9%81%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%B4%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AD%D9%82%D9%88%D9%82 مقالة على موقع أخبارك]</ref>

وتتوالى الأحداث فى إطار كوميدي اجتماعي يوضح مدى أهمية عمل المرأة، وضرورة تقبل الرجل لهذا الوضع، مع التوازن بين بيتها وعملها، وأن عمل المرأة كمديرة على زوجها لا ينتقص من شأنه بل يزيده قدرًا."<ref> [http://www.akhbarak.net/news/2017/11/05/12700170/articles/27318700/%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%AA%D9%89-%D9%85%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D8%B9%D8%A7%D9%85-4-%D8%A3%D9%81%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%86%D8%AA%D8%B5%D8%B1%D8%AA-%D9%81%D9%8A%D9%87%D8%A7-%D8%B4%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D9%84%D8%AD%D9%82%D9%88%D9%82 مقالة على موقع أخبارك]</ref>

[[تصنيف:أفلام من مصر]]

[[تصنيف:أفلام من مصر]]