الفيلم ربما يكون تقدميًا فيما يخص طرحه لفكرة [[استقلالية النساء]] وعلاقات الجنس خارج إطار الزواج بطريقة غير مشينة ولكن ربما لحظة انهيار ليلى أمام سمر التي تعترف فيها أنها لا تعرف إن كان أسلوب حياتها خاطئًا. كما أن عصام بالنهاية لا يتغير عن كونه المحافظ الذي يرفض تحرر ليلى واستقبالها رجالًا في بيتها وحين يفيق من سكرة هي من تساعده فيها، يتركها ويرحل. ولكن قد يكون رفض ليلى للزواج منه كسرًا لنمطية خنوع المرأة (خاصة وإن كانت متحررة) لمحافظة المجتمع ومنظومة الزواج. | الفيلم ربما يكون تقدميًا فيما يخص طرحه لفكرة [[استقلالية النساء]] وعلاقات الجنس خارج إطار الزواج بطريقة غير مشينة ولكن ربما لحظة انهيار ليلى أمام سمر التي تعترف فيها أنها لا تعرف إن كان أسلوب حياتها خاطئًا. كما أن عصام بالنهاية لا يتغير عن كونه المحافظ الذي يرفض تحرر ليلى واستقبالها رجالًا في بيتها وحين يفيق من سكرة هي من تساعده فيها، يتركها ويرحل. ولكن قد يكون رفض ليلى للزواج منه كسرًا لنمطية خنوع المرأة (خاصة وإن كانت متحررة) لمحافظة المجتمع ومنظومة الزواج. |