عاد هيكتور في وقت لاحق إلي الكاثوليكية ووضع ابنته البالغة من العمر 13 عامًا انذاك في دير كاثوليكي في سارنيا، أصبح هيكتور مهووسًا بفكرة أن تصبح ابنته راهبة، ربما بسبب فقره، لذلك كانت سنوات فولتيرن الأولى سعيدة، ولكن حتى في طفولتها ، أبدت القليل من الاهتمام بالأشياءالخارجية، كانت المدرسةرائعة بالنسبة لها وعندما رفضت القبول بسبب صغر سنها بدى عليها بالغ الحزن. حاولت الهرب عدة مرات من الدير وفي أحد المرات عثر عليها صدفة أصدقاء عائلتها وتم إعادتها مجددًا إلي الدير. | عاد هيكتور في وقت لاحق إلي الكاثوليكية ووضع ابنته البالغة من العمر 13 عامًا انذاك في دير كاثوليكي في سارنيا، أصبح هيكتور مهووسًا بفكرة أن تصبح ابنته راهبة، ربما بسبب فقره، لذلك كانت سنوات فولتيرن الأولى سعيدة، ولكن حتى في طفولتها ، أبدت القليل من الاهتمام بالأشياءالخارجية، كانت المدرسةرائعة بالنسبة لها وعندما رفضت القبول بسبب صغر سنها بدى عليها بالغ الحزن. حاولت الهرب عدة مرات من الدير وفي أحد المرات عثر عليها صدفة أصدقاء عائلتها وتم إعادتها مجددًا إلي الدير. |