تغييرات

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 1٬259 بايت ،  قبل 7 سنوات
آراء فلسفية سلبية حول المرأة
سطر 1: سطر 1: −
'''ميسوجينية''' أو '''كره النساء''' (بالإنجليزية: '''misogyny''') هي كراهية النساء أو الفتيات والتحيز ضدهن. وتظهر الميسوجينية في المجتمع بأكثر من طريقة، مثل: [[تهميش اجتماعي | التهميش الاجتماعي]] للمرأة، و[[تمييز جنسي |التمييز الجنسي]] وإحتقار النساء، و[[مركزية ذكورية | المركزية الذكورية]] و[[نظام أبوي | النظام الأبوي]]. كما يمكن العثور عليها في الأساطير وبعض الكتب المقدسة والعديد من كتب الفلاسفة الغربيين.  
+
'''ميسوجينية''' أو '''كره النساء''' (بالإنجليزية: '''Misogyny''') هي كراهية النساء أو الفتيات والتحيز ضدهن. وتظهر الميسوجينية في المجتمع بأكثر من طريقة، مثل: [[تهميش اجتماعي | التهميش الاجتماعي]] للمرأة، و[[تمييز جنسي |التمييز الجنسي]] وإحتقار النساء، و[[مركزية ذكورية | المركزية الذكورية]] و[[نظام أبوي | النظام الأبوي]]. كما يمكن العثور عليها في الأساطير وبعض الكتب المقدسة والعديد من كتب الفلاسفة الغربيين.  
    
== تعريف المصطلح ==
 
== تعريف المصطلح ==
سطر 10: سطر 10:     
== الميسوجينية في الفلسفة الغربية ==  
 
== الميسوجينية في الفلسفة الغربية ==  
أجتمع أبرز الفلاسفة على التقليل من شأن المرأة ومنزلتها. ظهر هذا الاتجاه في الفلسفة الغربية عن طريق استخدامهم لأسلوبين أساسيين. الأسلوب الأول، كان عن طريق استخدام اللغة والأفكار المتعلقة بالمرأة بطريقة سلبية. والثاني، استخدم فيه الفلاسفة حيثية مختلفة; فوصفوا المرأة مستخدمين لغة إيجابية، قائلين أن وظيفة المرأة "مختلفة" عن الرجل بالفعل، لكنها لا تقل أهمية. يوجد خلف هذه اللغة المستخدِمة لفكرة "الاختلاف" تدرج هرمي مستتر لطبيعة هذا الاختلاف. فكانت "الذكورة" (المرتبطة بالرجل) في منزلة أعلى من "الأنوثة" (المرتبطة بالمرأة). وافق كلا الاسلوبين على الفهم الهرمي لطبيعة العلاقة بين الرجل والمرأة. الرجل هو "الأصل" ويعرّف كإنسان، اما المرأة فهي [[الآخر]]، وتعرّف فقط نسبة إلى الرجل.  
+
أجتمع أبرز الفلاسفة على التقليل من شأن المرأة ومنزلتها. ظهر هذا الاتجاه في الفلسفة الغربية عن طريق استخدامهم لأسلوبين أساسيين. الأسلوب الأول، كان عن طريق استخدام اللغة والأفكار المتعلقة بالمرأة بطريقة سلبية. والثاني، استخدم فيه الفلاسفة حيثية مختلفة; فوصفوا المرأة مستخدمين لغة إيجابية، قائلين أن وظيفة المرأة "مختلفة" عن الرجل بالفعل، لكنها لا تقل أهمية. يوجد خلف هذه اللغة المستخدِمة لفكرة "الاختلاف" تدرج هرمي مستتر لطبيعة هذا الاختلاف. فكانت "الذكورة" (المرتبطة بالرجل) في منزلة أعلى من "الأنوثة" (المرتبطة بالمرأة). وافق كلا الاسلوبين على الفهم الهرمي لطبيعة العلاقة بين الرجل والمرأة. الرجل هو "الأصل" ويعرّف كإنسان، اما المرأة فهي [[الآخر]]، وتعرّف فقط مقارنة بالرجل.
 +
 
 +
'''آراء فلسفية سلبية حول المرأة''':
 +
 
 +
استخدم بعض الفلاسفة مصطلحات سلبية تمامًا عند صياغة تعريفهم للمرأة "وطبيعتها"، ومن الملاحظ أنهم على طول الخط لم يعرفوا المرأة ككائن بذاته، بل مقارنة بالرجل.
 +
 
 +
أ) '''فقدان العقلانية'''
 +
 
 +
رأى الفلاسفة، مثل أرسطو، أن العقلانية هي العلامة المميزة للإنسان، ومن خلالها فقط يمكن التفرقة بين الإنسان والكائنات الأخرى (كالحيوانات). ادّعى أرسطو أن الفرق بين الذكر والأنثى يكمن في "الحقيقة" التي تقول أن المرأة لا تملك قدرات عقلية كالتي يملكها الرجل. سيطر هذا المنظور على الرأي الفلسفي والعام لفترة طويلة. فبعد أرسطو بسنوات عديدة، كتب الفيلسوف الألماني شوبنهار أنه يوافق أرسطو على رأيه، وأضاف أن قدرات المرأة العقلية المتدنية تؤثير على قدرتها (أو عدم قدرتها) على أن تكون أخلاقية.
 +
 
 +
ب) '''المرأة = الطبيعة'''
   −
'''آراء فلسفية سلبية حول المرأة
  −
''':
      
'''آراء فلسفية قد تبدو إيجابية
 
'''آراء فلسفية قد تبدو إيجابية
 
''':
 
''':
   −
=== الفلسفة اليونانيون ===
     −
=== الفلسفة الحديثة ===  
+
== الميسوجينية في الأدب ==  
    +
== الميسوجسنسة في السينما ==
    
== الميسوجينية في الإعلانات التلفزيونية ==  
 
== الميسوجينية في الإعلانات التلفزيونية ==  
7٬902

تعديل

قائمة التصفح