تعرضت الحركة النسويّة على مدار السنوات الماضية لتحديات كثيرة تأثراً بالأزمات السياسيّة والاجتماعيّة التي مرّت، وما تزال تمر بها مصر، ما أدى إلى انحسار أنشطتها وفعالياتها. فالتغيرات السياسية في مصر حتى الآن مُحبطة لكثير من "نساء التحرير"، لكننا ـ رغم هذاـ نلاحظ جيلاً جديداً من النسويات الشابات مصمماً على المضي في طريقه رغم العقبات السياسية الهائلة من أجل تحقيق تغيير حقيقي على صعيد قضايا المرأة يلبي أهداف ثورة 25 يناير 2011. إنّ التجربة التي تحياها "نساء التحرير" حالياً رغم المصاعب هي ـبرأيناـ نقطة تحول وبداية لتغيير جذري في حياة نساء مصر | تعرضت الحركة النسويّة على مدار السنوات الماضية لتحديات كثيرة تأثراً بالأزمات السياسيّة والاجتماعيّة التي مرّت، وما تزال تمر بها مصر، ما أدى إلى انحسار أنشطتها وفعالياتها. فالتغيرات السياسية في مصر حتى الآن مُحبطة لكثير من "نساء التحرير"، لكننا ـ رغم هذاـ نلاحظ جيلاً جديداً من النسويات الشابات مصمماً على المضي في طريقه رغم العقبات السياسية الهائلة من أجل تحقيق تغيير حقيقي على صعيد قضايا المرأة يلبي أهداف ثورة 25 يناير 2011. إنّ التجربة التي تحياها "نساء التحرير" حالياً رغم المصاعب هي ـبرأيناـ نقطة تحول وبداية لتغيير جذري في حياة نساء مصر |