''بالنسبة لحياتي في المعتقل فكل شيء صعب بدءا من الحمّام. ليس في المعتقل أي نوع من الخصوصية. فالحمام للنساء خارجي، ولو حدث مع أسيرة طارئ في الليل لا تستطيع أن تصل الحمام. لا أستطيع أن أخرج للتعرض للشمس وخاصة أنني محجبة ولا أريد أن أنكشف أمام الجنود والجنديات، ما أدى إلى انتشار الفطريات على جسدي. وضعت كاميرات منذ 2018 في السجون ألغت أي نوع من الخصوصية. أما بالنسبة للمساعدة فصديقتي في المهجع، عائشة الأفغاني، هي التي تقدم لي كل العون من بين الـ32 أسيرة. تشرفت بالتعرف عليهن.'' | ''بالنسبة لحياتي في المعتقل فكل شيء صعب بدءا من الحمّام. ليس في المعتقل أي نوع من الخصوصية. فالحمام للنساء خارجي، ولو حدث مع أسيرة طارئ في الليل لا تستطيع أن تصل الحمام. لا أستطيع أن أخرج للتعرض للشمس وخاصة أنني محجبة ولا أريد أن أنكشف أمام الجنود والجنديات، ما أدى إلى انتشار الفطريات على جسدي. وضعت كاميرات منذ 2018 في السجون ألغت أي نوع من الخصوصية. أما بالنسبة للمساعدة فصديقتي في المهجع، عائشة الأفغاني، هي التي تقدم لي كل العون من بين الـ32 أسيرة. تشرفت بالتعرف عليهن.'' |