في ختام هذا النص أعود إلى سارة أحمد.ليس من السهل أحيانا أن نفسح مكانا “لرفض تجاهل ما تم التغاضي عنه بالفعل“. الأسهل أن تضع تصورا لمساحة من الشعور بالضيق، الغضب التوتر من الظلم بدلا من فهمه بشكل كامل، هذا النوع من الفهم الذي ينغرس بالجسد ويقود إلى أفعال مختلفة. مما يعيق الطريق ، ويبطئ وتيرة الأشياء. أتمنى أن تكون هذه اللحظة موضع تقدير، أن تكون مائدة فيها مكان للشعور بالضيق، التوتر والغضب من الظلم، مائدة مطمئنة مثلما هي متحدية في آن لمواقفنا وأفعالنا. نحتاج موائد تغذي إصرارنا، ونحتاج إلى التساؤل عمن لا يجلس حول هذه الموائد. فالتوتر مرحب به على المائدة. | في ختام هذا النص أعود إلى سارة أحمد.ليس من السهل أحيانا أن نفسح مكانا “لرفض تجاهل ما تم التغاضي عنه بالفعل“. الأسهل أن تضع تصورا لمساحة من الشعور بالضيق، الغضب التوتر من الظلم بدلا من فهمه بشكل كامل، هذا النوع من الفهم الذي ينغرس بالجسد ويقود إلى أفعال مختلفة. مما يعيق الطريق ، ويبطئ وتيرة الأشياء. أتمنى أن تكون هذه اللحظة موضع تقدير، أن تكون مائدة فيها مكان للشعور بالضيق، التوتر والغضب من الظلم، مائدة مطمئنة مثلما هي متحدية في آن لمواقفنا وأفعالنا. نحتاج موائد تغذي إصرارنا، ونحتاج إلى التساؤل عمن لا يجلس حول هذه الموائد. فالتوتر مرحب به على المائدة. |