يعيدنا ذلك إلى مقولة: "الإكتشاف الأول لحركة تحرير المرأة، خلال مسارها، سيكون أن الرجال ليسوا أحراراً"، فالجسد –أي جسد- الواقع تحت السلطة الفحولية الإستبدادية، سواء كان ذكراً أم أنثى، معرض دائمًا لانتهاك واستلاب "خطابييَّن" من السلطة لاثبات سيطرتها عليه، ضمن ثنائية مركز وطرف، وأن أي ثورة لا تؤنث لا يُعوَّل عليها. | يعيدنا ذلك إلى مقولة: "الإكتشاف الأول لحركة تحرير المرأة، خلال مسارها، سيكون أن الرجال ليسوا أحراراً"، فالجسد –أي جسد- الواقع تحت السلطة الفحولية الإستبدادية، سواء كان ذكراً أم أنثى، معرض دائمًا لانتهاك واستلاب "خطابييَّن" من السلطة لاثبات سيطرتها عليه، ضمن ثنائية مركز وطرف، وأن أي ثورة لا تؤنث لا يُعوَّل عليها. |