تحمل جيسّيكا خزريك إجازتين في المسرح والألسنيّات. هي كاتبةٌ ومؤدّيةٌ وفنّانةٌ يُحادث عملُها مجالاتٍ ووسائط عدّة. وتدور الأوجه المختلفة من ممارستها حول الأداء، إذ تحاول ملامسة بقايا الحياة والحضور من خلال أفعال النّبش، والإختراق، والترجمة والإستعادة. منذ العام 2014، تعمل خزريك تحت مظلّة “نادي شهود الزّور” الذي أسّسته بينما كانت تستقصي تجارة نفايات سّامة اطُمرَت جزئيًّا على بعد ثلاث دقائق من المكان الذي كبرت فيه. من خلال هذا المشروع، تنظر خزريك في مفهوم الحقيقة في كافّة العلوم والفنون والقانون، وفي الطّرق التي تُعزّز فيها هذه المجالات على أجسادنا، من خلال قدرة الجسد على الشّهادة والتذكّر. وفي خلال دراستها الجامعيّة، أتمّت خزريك البرنامج الدراسي “فضاء أشغال داخلية” الممتدّ على عامٍ كاملٍ في أشكال ألوان في خلال عامَي 2012-2013، وهي حاليًا تتابع الدّراسة في معهد ماساتشوسّتس للتكنولوجيا (MIT) لتحصيل شهادة ماجستير العلوم في الفنّ والثّقافة والتكنولوجيا. أُدّيَ عملُها وعُرض ونُشر في وسائل ومدنٍ مختلفةٍ مثل عاليه، وإيكسون بروفانس، وبيروت، وبيرن، وبوسطن، ومانهايم، ومونتيفمور-أو-نوفو ونيويورك، تمامًا مثلما أزالت أمّها شامةً من بشرتها في كلٍّ من بريستينا، والرّباط، وباريس، وروما، ولوس أنجلوس، وبانكوك ويريفيان. | تحمل جيسّيكا خزريك إجازتين في المسرح والألسنيّات. هي كاتبةٌ ومؤدّيةٌ وفنّانةٌ يُحادث عملُها مجالاتٍ ووسائط عدّة. وتدور الأوجه المختلفة من ممارستها حول الأداء، إذ تحاول ملامسة بقايا الحياة والحضور من خلال أفعال النّبش، والإختراق، والترجمة والإستعادة. منذ العام 2014، تعمل خزريك تحت مظلّة “نادي شهود الزّور” الذي أسّسته بينما كانت تستقصي تجارة نفايات سّامة اطُمرَت جزئيًّا على بعد ثلاث دقائق من المكان الذي كبرت فيه. من خلال هذا المشروع، تنظر خزريك في مفهوم الحقيقة في كافّة العلوم والفنون والقانون، وفي الطّرق التي تُعزّز فيها هذه المجالات على أجسادنا، من خلال قدرة الجسد على الشّهادة والتذكّر. وفي خلال دراستها الجامعيّة، أتمّت خزريك البرنامج الدراسي “فضاء أشغال داخلية” الممتدّ على عامٍ كاملٍ في أشكال ألوان في خلال عامَي 2012-2013، وهي حاليًا تتابع الدّراسة في معهد ماساتشوسّتس للتكنولوجيا (MIT) لتحصيل شهادة ماجستير العلوم في الفنّ والثّقافة والتكنولوجيا. أُدّيَ عملُها وعُرض ونُشر في وسائل ومدنٍ مختلفةٍ مثل عاليه، وإيكسون بروفانس، وبيروت، وبيرن، وبوسطن، ومانهايم، ومونتيفمور-أو-نوفو ونيويورك، تمامًا مثلما أزالت أمّها شامةً من بشرتها في كلٍّ من بريستينا، والرّباط، وباريس، وروما، ولوس أنجلوس، وبانكوك ويريفيان. |