تغييرات

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
إنشاء صفحة للفيلم
{{بيانات فيلم
|العنوان=يوميات إمرأة عصرية
|ملصق=
|النوع=دراما، اجتماعي
|السنة=1987
|المدة=114
|مؤلف=إيفلين رياض
|سينارست= عاطف بشاي
|حوارجي= عاطف بشاي
|مخرج=إنعام محمد علي
|منتج= أفلام التلفيزيون
|مؤد= ليلى طاهر، صلاح قابيل
|الدولة=مصر
|لغة=ar
|جائزة=
|الموضوع=
|معرف السينماكوم=
|معرف IMDb=
}}
'''يوميات إمرة عصرية''' هو فيلم مصري من إنتاج أفلام التلفيزيون المصري، للمخرجة إنعام محمد علي. يتناول الفيلم قصة عائلة مصرية مكونة من الأم وهي دكتورة نساء وتوليد والأب وهو مهندس وولد وبنت. تتوالى أحداث الفيلم بين الأم العاملة وعائلتها لتصل بها الحال أن تترك عملها لأجل عائلتها لتعاود وتعود لعملها في النهاية.

==طاقم التمثيل==
ليلى طاهر...الدكتورة هالة (الأم)
صلاح قابيل... المهندس عماد (الأب)
أشرف سيف ...طارق (الابن)
عزة الحسيني...شيرين (الابنة)
إنعام سالوسة... زينب (الممرضة)
عبلة كامل...سهير (دكتورة مساعدة للدتورة هالة)
أحمد كمال...مدحت (عريس سهير)
رجاء الجداوي...فيفي (جارة الدكتورة هالة)

==قصة الفيلم==
يتناول الفيلم قصة الدكتورة هالة التي تعمل في عيادتها لوقت متأخر وتلبّي الحالات الطارئة في أوقات الليل المتأخرة، إلّا ان عملها هذا لا يعود عليها بمردود مالي كافي بنظر أولادها لأنها تراعي الظروف المادية للنساء وتقوم بتشغيل طاقم كبير من الموظفيت لديها نظراً لحاجتهم الضرورية للعمل ومن ضمن هؤلاء الموظفين الممرضة زينب التي هجرها زوجها لأنها لا تنجب منذ خمس سنوات وتركها وحيدة في شقة عقد إجارها باسمه وتزوج عليها ومع توالي أحداث الفيلم نرى أخ زوجها يزورها في الشقة ويطلب منها العودة لزوجها وخدمته بعدما أصبح مقعداً وتركته زوجته مهدداً إياها بالطاعة بقوة القانون مما يدفع الدكتورة هالة لمساعدتها في رفع دعوى طلاق وتأمين مسكن لها في العيادة.

في العودة للدكتورة هالة فنرى أنها تلقى الدعم المطلق من زوجها وأولادها إلى أن يُعرض عليها إجار العيادة بمبلغ كبير جداً بالنسبة لما تجنيه هي بالإضافة إلى أنه إجار بدون "تعب" ومجهود مما قلّب زوجها وأولادها ضددها واشتكو من تقصيرها تجاههم في "واجباتها" كزوجة وأم.

تتخلى الدكتورة عن العيادة وتتفرغ للمنول لتجد نفسها بعد ستة أشهر ملهوفة للعودة إلى العمل مجدداً وغير قادرة على البقاء في المنزل القيام بالعمل الذي تشعر فيه بالاستقلال وتحقيق الذات وذلك بعدما قد أوصلتها البطالة والتفرغ للمنزل إلى حالة من الهوس بالأمور "التافهة" التي أصبحت تغضب زوجها.

ويعرض لنا الفيلم قصة سهير التي تترك خطيبها بعدما أجّر الشقة التي فرشتها بجهد كبير وفي وقت قياسي لتكون "الجنة" التي يعيشان فيها سوياً بدون أي تفكير بمشاعرها أو استشارتها.

==تحليل الفيلم==
232

تعديل

قائمة التصفح