في الجيل التالي، كانت أغلب التطورات مقتصرة على مجال الأكاديميا، سؤال "النساء في السياسة" كان قد أنتج تجاوب كبير من قبل العلوم الجديدة كعلمي النفس والإجتماع. كانت أحد أهم الخطوط البحثية تسائل ماهية الاختلافات النفسية بين الرجال والنساء وكيفية حدوث تلك الاختلافات، وتقاطعت هذه الأسئلة مع التكنولوجيا الجديدة للمواصفات القياسية (standardized attitude) واختبارات الشخصية (personality tests). استخدمت تلك التكنولوجيا الجديدة لقياس الرجولة والأنوثة كصفات نفسية مما دفع أيضًا إلى تشخيص الإنحرافات الجندرية فيما بينهما. | في الجيل التالي، كانت أغلب التطورات مقتصرة على مجال الأكاديميا، سؤال "النساء في السياسة" كان قد أنتج تجاوب كبير من قبل العلوم الجديدة كعلمي النفس والإجتماع. كانت أحد أهم الخطوط البحثية تسائل ماهية الاختلافات النفسية بين الرجال والنساء وكيفية حدوث تلك الاختلافات، وتقاطعت هذه الأسئلة مع التكنولوجيا الجديدة للمواصفات القياسية (standardized attitude) واختبارات الشخصية (personality tests). استخدمت تلك التكنولوجيا الجديدة لقياس الرجولة والأنوثة كصفات نفسية مما دفع أيضًا إلى تشخيص الإنحرافات الجندرية فيما بينهما. |