على الرغم من مشاركة النساء [[تحول جنسي|المتحولات جنسيًا]] في الحركات النسوية، فقد مثلت مسألة هوية ومكانة النساء المتحولات جنسيًا خلافًا وانقسامًا داخل الحركة النسوية التقليدية على مدى عقود حيث انتقدت مثلا جيرمين جرير(Germaine Greer)القوالب النمطية الجنسية المعتمدة من قبل النساء المتحولات، وأيضًا جانيس ريموند (Janice Raymond)التي انتقدت في كتاب "إمبراطورية التحول الجنسي" (1979)(The Transsexual Empire: The Making of the She-Male) خضوع الترانس إلى عمليات جراحية معتبرة أن إمبراطورية التحول الجنسي هي "إمبراطورية طبية قائمة على نموذج بطرياركي". وفي كتاب '''"الأختية المقسمة"''' (Divided Sisterhood)(1980) انتقدت النسوية كارول ريدل(Carol Riddell)، وهي متحولة جنسية وأستاذة، موقف جانيس ريموند وأشارت إلى هشاشة مفهوم الأختية الذي يتطلب الالتزام بالمسائل البنيوية والخروج عن المركزة. | على الرغم من مشاركة النساء [[تحول جنسي|المتحولات جنسيًا]] في الحركات النسوية، فقد مثلت مسألة هوية ومكانة النساء المتحولات جنسيًا خلافًا وانقسامًا داخل الحركة النسوية التقليدية على مدى عقود حيث انتقدت مثلا جيرمين جرير(Germaine Greer)القوالب النمطية الجنسية المعتمدة من قبل النساء المتحولات، وأيضًا جانيس ريموند (Janice Raymond)التي انتقدت في كتاب "إمبراطورية التحول الجنسي" (1979)(The Transsexual Empire: The Making of the She-Male) خضوع الترانس إلى عمليات جراحية معتبرة أن إمبراطورية التحول الجنسي هي "إمبراطورية طبية قائمة على نموذج بطرياركي". وفي كتاب '''"الأختية المقسمة"''' (Divided Sisterhood)(1980) انتقدت النسوية كارول ريدل(Carol Riddell)، وهي متحولة جنسية وأستاذة، موقف جانيس ريموند وأشارت إلى هشاشة مفهوم الأختية الذي يتطلب الالتزام بالمسائل البنيوية والخروج عن المركزة. |