في الختام، يمكن معالجة محدودية سياسات الهوية الحاضرة في النهج التقاطعي من خلال تبني مقاربة جرامشي للنسوية، حيثُ أنه يجعل المادية والرأسمالية مركزيين من ناحية، ومن الناحية الأخرى يعطي أهمية للإنتاج المعرفي والعلاقات الإجتماعية والأخلاقيات ويرى كيف تتقاطع مع البُنا الاجتماعية المختلفة مثل الجندر. | في الختام، يمكن معالجة محدودية سياسات الهوية الحاضرة في النهج التقاطعي من خلال تبني مقاربة جرامشي للنسوية، حيثُ أنه يجعل المادية والرأسمالية مركزيين من ناحية، ومن الناحية الأخرى يعطي أهمية للإنتاج المعرفي والعلاقات الإجتماعية والأخلاقيات ويرى كيف تتقاطع مع البُنا الاجتماعية المختلفة مثل الجندر. |