في هذه المقتطفات، تفكّر مناضلات “ميم” بمفاهيم جديدة عبر محاولة تعريف مفهوم الحركة السياسيّة والجماعة، وتحقيق الإفتراضيّة ضمن خصوصية سياق بيروت الفعليّ. لا يجب أن يُنظَر إلى صوغ التناقضات، الخلافات، التكاثر، وغياب الأهداف سلبياً، فهو الحصاد الميكرو-سياسيّ والمرتحل للإفتراضيّ الذي يمارس التجريب مع الوطآت الإيجابيّة. العاطفيّ، تالياً، يولّد آلية الصيرورة عبر تمزيق المساحات الهويّاتيّة التي تسيطر عليها البنى المهيمنة للتنظيم والحركات. | في هذه المقتطفات، تفكّر مناضلات “ميم” بمفاهيم جديدة عبر محاولة تعريف مفهوم الحركة السياسيّة والجماعة، وتحقيق الإفتراضيّة ضمن خصوصية سياق بيروت الفعليّ. لا يجب أن يُنظَر إلى صوغ التناقضات، الخلافات، التكاثر، وغياب الأهداف سلبياً، فهو الحصاد الميكرو-سياسيّ والمرتحل للإفتراضيّ الذي يمارس التجريب مع الوطآت الإيجابيّة. العاطفيّ، تالياً، يولّد آلية الصيرورة عبر تمزيق المساحات الهويّاتيّة التي تسيطر عليها البنى المهيمنة للتنظيم والحركات. |