ولدت زورا نيل هيرستون عام ١٨٩١ في نوتاسولغا، ألاباما لأب مبشر بالكنيسة المعمدانية وأم مدرسة. ثم انتقلت عائلتها إلى إيتونفيل، فلوريدا وهي من أوائل المدن التي يسكنها السود بالكامل. اعتبرت هيرستون إيتونفيل موطنها لاستمتاع المواطنين السود بقدر من الاستقلالية عن البيض. في عام ١٩٠٥ التحقت بمدرسة داخلية معمدانية في جاكسونفيل، فلوريدا حيث عاشت لأول مرة في مجتمع به أغلبية بيضاء. تحكي هيرستون عن تجارب نشأتها في "عن شعوري كملونة" (بالإنجليزية:How it Feels to Be Colored Me) | ولدت زورا نيل هيرستون عام ١٨٩١ في نوتاسولغا، ألاباما لأب مبشر بالكنيسة المعمدانية وأم مدرسة. ثم انتقلت عائلتها إلى إيتونفيل، فلوريدا وهي من أوائل المدن التي يسكنها السود بالكامل. اعتبرت هيرستون إيتونفيل موطنها لاستمتاع المواطنين السود بقدر من الاستقلالية عن البيض. في عام ١٩٠٥ التحقت بمدرسة داخلية معمدانية في جاكسونفيل، فلوريدا حيث عاشت لأول مرة في مجتمع به أغلبية بيضاء. تحكي هيرستون عن تجارب نشأتها في "عن شعوري كملونة" (بالإنجليزية:How it Feels to Be Colored Me) |