67
تعديل
تغييرات
انشاء صفحة عن مجموعة أمنات الثورة
{{بيانات منظّمة
|فئة المنظّمة=مجموعة مستقلة
|سنة التأسيس=2018
|سنة الحلّ=
|الدولة=اسبانيا
|النطاق الجغرافي للنشاط=إقليمي
|أنواع النشاط=دعوي، فني/ثقافي
|العنوان=
|رقم هاتف=
|عنوان بريد إلكتروني=
|موقع الوب=https://amnatthawra.wordpress.com/
|وصف=منصة صحراوية نسوية لا تتبنى تيارا نسويا. تهدف الى رفع مستوى الوعي حول النسوية في العالم العربي و خاصة في صفوف النساء الصحراويات.
|شعار=
|شخوص الاتّصال=
|روابط وسائط اجتماعية={{رابط شبكة اجتماعية
|مُميِّز شبكة اجتماعية=Twitter
|مُعرِّف في شبكة اجتماعية=AmnatThawra
}}
}}
==نبذة عامة==
على يد مجموعة من الفتيات الصحراويات المهاجرات المتواجدات في اسبانيا تم تأسيس المدونة سنة 2018 حيث استهدفن أساسا النساء الصحراويات المتواجدات في مخيمات اللجوء و في المهجر, و بالتالي كانت أغلب المقالات المنشورة على المدونة باللغة الاسبانية.
استطاع صوت المنصة أن يلقى صدى لدى الصحافة الاسبانية و المنطمات النسوية هناك فشاركت بالتالي في العديد من الندوات و التظاهرات. ليس هذا فقط بل لقيت أذنا صاغية لدى الصحراويات حيث وجدت تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل الا أن الأمر كانت له تبعات قاسية إذ قامت مجموعات من الرجال الصحراويين خاصة بإرسال تهديدات سرا و علنا بالقتل و الاغتصاب في حق من تقف وراء المدونة. لم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل تعداه الى شنّ حملات تشهير نتج عنها الضغط على عائلات المعنيات من أجل اخضاعهن و ايقاف المنصة.
|فئة المنظّمة=مجموعة مستقلة
|سنة التأسيس=2018
|سنة الحلّ=
|الدولة=اسبانيا
|النطاق الجغرافي للنشاط=إقليمي
|أنواع النشاط=دعوي، فني/ثقافي
|العنوان=
|رقم هاتف=
|عنوان بريد إلكتروني=
|موقع الوب=https://amnatthawra.wordpress.com/
|وصف=منصة صحراوية نسوية لا تتبنى تيارا نسويا. تهدف الى رفع مستوى الوعي حول النسوية في العالم العربي و خاصة في صفوف النساء الصحراويات.
|شعار=
|شخوص الاتّصال=
|روابط وسائط اجتماعية={{رابط شبكة اجتماعية
|مُميِّز شبكة اجتماعية=Twitter
|مُعرِّف في شبكة اجتماعية=AmnatThawra
}}
}}
==نبذة عامة==
على يد مجموعة من الفتيات الصحراويات المهاجرات المتواجدات في اسبانيا تم تأسيس المدونة سنة 2018 حيث استهدفن أساسا النساء الصحراويات المتواجدات في مخيمات اللجوء و في المهجر, و بالتالي كانت أغلب المقالات المنشورة على المدونة باللغة الاسبانية.
استطاع صوت المنصة أن يلقى صدى لدى الصحافة الاسبانية و المنطمات النسوية هناك فشاركت بالتالي في العديد من الندوات و التظاهرات. ليس هذا فقط بل لقيت أذنا صاغية لدى الصحراويات حيث وجدت تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل الا أن الأمر كانت له تبعات قاسية إذ قامت مجموعات من الرجال الصحراويين خاصة بإرسال تهديدات سرا و علنا بالقتل و الاغتصاب في حق من تقف وراء المدونة. لم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل تعداه الى شنّ حملات تشهير نتج عنها الضغط على عائلات المعنيات من أجل اخضاعهن و ايقاف المنصة.