بدأت الحملة في فلسطين أواخر مارس/آذار 2019، على شكل حساب على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" تحت أسم "[https://twitter.com/MetooGaza Me Too - Gaza]" أي "أنا أيضاً - غزة"، حيث دشنت القائمات على الحملة هاشتاج لتشجيع الفتيات الغزاويات على الإفصاح عن تجاربهن مع حوادث التحرش الجنسي، لكسر حاجز الصمت حول القضية وتسليط الضوء على هذه المشكلة في في قطاع غزة، والتي على إثرها تم فضح ممارسات قانونية ومجتمعية عديدة عملت على التغطية على جرائم التحرش الجنسي بأشكاله المختلفة، ليمتد الأمر إلى تناول حوادث تحرش بالأطفال من أفراد عائلاتهم، الأمر الذي كسر حاجز الحديث العام عنه، ولفت الإنتباه إلى هذه الجرائم وزيادة الوعي المجتمعي حوله. | بدأت الحملة في فلسطين أواخر مارس/آذار 2019، على شكل حساب على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" تحت أسم "[https://twitter.com/MetooGaza Me Too - Gaza]" أي "أنا أيضاً - غزة"، حيث دشنت القائمات على الحملة هاشتاج لتشجيع الفتيات الغزاويات على الإفصاح عن تجاربهن مع حوادث التحرش الجنسي، لكسر حاجز الصمت حول القضية وتسليط الضوء على هذه المشكلة في في قطاع غزة، والتي على إثرها تم فضح ممارسات قانونية ومجتمعية عديدة عملت على التغطية على جرائم التحرش الجنسي بأشكاله المختلفة، ليمتد الأمر إلى تناول حوادث تحرش بالأطفال من أفراد عائلاتهم، الأمر الذي كسر حاجز الحديث العام عنه، ولفت الإنتباه إلى هذه الجرائم وزيادة الوعي المجتمعي حوله. |