− | تطورت الفلسفة النسوية للغة في ستينات القرن الماضي أثناء [[الموجة النسوية الثانية]]، واهتمت فلاسفتها بتحليل صياغة اللغة وفلسفتها من منظور نسوي. وطرحت المفكرات النسويات قضية تذكير اللغة، مما يقف عائقًا أمام النساء للتعبير بطريقة دقيقة على تجاربهن وحياتهن. كما دعت إلى [[لا جندرة اللغة]] وإعادة صياغتها، لتكون جامعة وغير منحاذة لجنس بعينه. وتظهر جندرة اللغة في أكثر من موضع، من بينها، تغليب صيغ التذكير على المؤنث في حلة المفرد، وفي خطاب الجماعة. كما تظهر ايضًا في تذكير المسمى الوظيفي للرجل والمرأة، مثال: الوزير والرئيس والعضو والمدرس. ولم بهتم المفكرات النسويات بصياغة اللغة فقط، بل بفلسفتها ايضًا. | + | تطورت الفلسفة النسوية للغة في ستينات القرن الماضي أثناء [[الموجة النسوية الثانية]]، واهتمت فلاسفتها بتحليل صياغة اللغة وفلسفتها من منظور نسوي. وطرحت المفكرات النسويات قضية تذكير اللغة، مما يقف عائقًا أمام النساء للتعبير بطريقة دقيقة على تجاربهن وحياتهن. كما دعت إلى [[لا جندرة اللغة]] وإعادة صياغتها، لتكون جامعة وغير منحاذة لجنس بعينه. وتظهر جندرة اللغة في أكثر من موضع، من بينها، تغليب صيغ التذكير على المؤنث في حلة المفرد، وفي خطاب الجماعة. كما تظهر ايضًا في تذكير المسمى الوظيفي للرجل والمرأة، مثال: "وزير، ومدرس، وعضو." |