في ليلة العاشر من فبراير ٢٠١٩، تفاجأ أفراد أمن المدينة الجامعية طالب عبد الرحمن في بن عكنون بخروج شاب غريب عن المكان على متن سيارة أصيل، مما جعلهم يوقفونه لاشتباههم في سرقتها (في رواية أخرى، لم يكن يجيد القيادة و اصطدمت السيارة بكشك الحراسة) لكنه لاذ بالفرار عندما طلبوا اوراق السيارة. عند وصول الشرطة، للتحقيق في واقعة السرقة، توجهوا لغرفة أصيل بلالطة حيث وجدوه جثته داخل بطانية غارقة في الدماء و قد فارق الحياة. | في ليلة العاشر من فبراير ٢٠١٩، تفاجأ أفراد أمن المدينة الجامعية طالب عبد الرحمن في بن عكنون بخروج شاب غريب عن المكان على متن سيارة أصيل، مما جعلهم يوقفونه لاشتباههم في سرقتها (في رواية أخرى، لم يكن يجيد القيادة و اصطدمت السيارة بكشك الحراسة) لكنه لاذ بالفرار عندما طلبوا اوراق السيارة. عند وصول الشرطة، للتحقيق في واقعة السرقة، توجهوا لغرفة أصيل بلالطة حيث وجدوه جثته داخل بطانية غارقة في الدماء و قد فارق الحياة. |