سطر 1: |
سطر 1: |
− | '''النظرية السينمائية النسوية''' أو '''النقد السينمائي النسوي''' (بالإنجليزية: '''Feminist Film Criticism''' أو '''Feminist Film theory''') مدرسة نقدية سينمائية من [[النظرية النسوية | منظور نسوي]]، بدأت في سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين في خلال [[موجة نسوية ثانية | الموجة النسوية الثانية]]، متأثرة بأعمال نظرية نسوية مثل، ''[[الجنس الآخر]]'' ل[[سيمون دي بوفوار]] و''[[اللغز الأنثوي]]'' ل[[بيتي فريدان]] و''[[السياسة الجنسية]]'' ل[[كيت ميليت]]. تركز النظرية السينمائية النسوية على انتقاد السينما الكلاسيكية والسائدة وتحلل دورها الثقافي في اضطهاد النساء وتكريسها [[صورة نمطية جندرية|للصورة النمطية الجندرية]] لهن. وتسعى النظرية إلى صنع أفلام سينمائية بديلة تصور ذاتية النساء ورغباتهن وحيواتهن بشكل واقعي. وتطورت النظرية في التسعينيات، لترفض الرؤية الثنائية والمغايرة للإختلافات الجنسية، وطرحت وجهات نظر أكثر تعددًا لتشمل جميع النساء باختلاف عِرقهن ودينهن وطبقتهن الاجتماعية و[[هوية جندرية |هوياتهن الجندرية]] [[هوية جنسية|والجنسية]] و[[ميل جنسي |ميلهن الجنسي]] وقدراتهن الجسدية والنفسية.
| + | {{مصطلح |
| + | |دلالة=مدرسة فكرية ونقدية سينمائية بدأت في سبعينيات وثمانينيات القرن العشرين في خلال [[موجة نسوية ثانية | الموجة النسوية الثانية]]، تركز النظرية السينمائية النسوية على انتقاد السينما الكلاسيكية والسائدة وتحلل دورها الثقافي في اضطهاد النساء وتكريسها [[صورة نمطية جندرية|للصورة النمطية الجندرية]] لهن. وتسعى النظرية إلى إنتاج أفلام سينمائية بديلة تصور ذاتية النساء ورغباتهن وحيواتهن بشكل واقعي. وتطورت النظرية في التسعينيات، لترفض الرؤية الثنائية والمغايرة للإختلافات الجنسية، وطرحت وجهات نظر أكثر تعددًا لتشمل جميع النساء باختلاف عِرقهن ودينهن وطبقتهن الاجتماعية و[[هوية جندرية |هوياتهن الجندرية]] [[هوية جنسية|والجنسية]] و[[ميل جنسي |ميلهن الجنسي]] وقدراتهن الجسدية والنفسية. |
| + | |مرادفات=النقد السينمائي النسوي |
| + | |مرادفات أجنبية=Feminist Film Criticism@en, Feminist film theory@en |
| + | |ذات صلة= |
| + | |التصنيف الرئيسي= |
| + | }} |
| | | |
| ==أبرز النظريات ونقدها== | | ==أبرز النظريات ونقدها== |
سطر 16: |
سطر 22: |
| تجادل روزين أن تاريخ تصوير هوليوود [[صورة جندرية نمطية | النمطي]] والسلبي للنساء، هو جزء من المخطط الأبوي للتأثير على الجمهور النسائي ليتحولن إلى ضحايا خاضعات للنظام الأبوي. لاقت دراسة هاسكل، في الناحية الأخرى، مكانة أكثر صدارة في النظرية النسوية. فبالرغم من أن هاسكل، مثل روزين، تتبع التصوير المشوه للنساء في السينما الهوليوودية، إلا أنها لا تبني نظريتها على وجود مؤامرة ذكورية لاستخدام الصور السينمائية كوسيلة للهيمنة المجتمعية على النساء، وتحلل في المقابل مسار التصوير السينمائي للنساء، والذي بدأ بتبحيل وتوقير للنساء في حقبة الأفلام الصامتة وتطور إلى [[عنف ضد المرأة | عنف]] و [[ميسوجينية | معادة للنساء]] في أفلام الستينيات والسبعينيات. تجادل هاسكل بأن التصوير النسائي السلبي في تلك الفترة هو مفعول رجعي لما جنته النساء من حقوق في الحياة الواقعية في تلك الفترة. ولكنها ترى مع ذلك وجود مقاومة من بعض الممثلات ضد تلك الصور المشوهة، والتي عبرت عن بعض مشاكل النساء. | | تجادل روزين أن تاريخ تصوير هوليوود [[صورة جندرية نمطية | النمطي]] والسلبي للنساء، هو جزء من المخطط الأبوي للتأثير على الجمهور النسائي ليتحولن إلى ضحايا خاضعات للنظام الأبوي. لاقت دراسة هاسكل، في الناحية الأخرى، مكانة أكثر صدارة في النظرية النسوية. فبالرغم من أن هاسكل، مثل روزين، تتبع التصوير المشوه للنساء في السينما الهوليوودية، إلا أنها لا تبني نظريتها على وجود مؤامرة ذكورية لاستخدام الصور السينمائية كوسيلة للهيمنة المجتمعية على النساء، وتحلل في المقابل مسار التصوير السينمائي للنساء، والذي بدأ بتبحيل وتوقير للنساء في حقبة الأفلام الصامتة وتطور إلى [[عنف ضد المرأة | عنف]] و [[ميسوجينية | معادة للنساء]] في أفلام الستينيات والسبعينيات. تجادل هاسكل بأن التصوير النسائي السلبي في تلك الفترة هو مفعول رجعي لما جنته النساء من حقوق في الحياة الواقعية في تلك الفترة. ولكنها ترى مع ذلك وجود مقاومة من بعض الممثلات ضد تلك الصور المشوهة، والتي عبرت عن بعض مشاكل النساء. |
| | | |
− | ====نقد النظرية====
| + | ;نقد النظرية |
| انتُقدت نظرية هاسكل، ووصفها بعض المُنظرات الأخريات "بالنظرية الساذجة"، والتي تُبعد نفسها بشكل واع عن [[النظرية النسوية]]، برؤيتها لفترة الأفلام الصامتة على أنها "يوتوبيا"، والتي في حقيقة الأمر تعكس حب الرجل لصورة المرأة "النقية" و"العاجزة" و"البريئة". وتشير [[ديان والدمان]] Diane Waldman أن المشكلة الأساسية في منهجية نظرية الانعكاس وفي أعمال هاسكل وروزين هي في رؤيتهما المحدودة للتمثيل النسائي في السينما على أنه [[صورة نمطية جندرية|تنميط]] فقط، ودعوتهما إجبار هوليوود لتمثيل النساء بشكل أكثر إيجابية في ناحية، وفشلهن في الناحية الأخرى في طرح طبيعة هذه الصور الإيجابية. كما تجاهلن الجانب الإشكالي لهذه الصور الإيجابية، فتغافلن عن اسئلة مثل: هل تملك كل مجموعة اجتماعية مفوم مختلف عن معنى الصورة الإيجابية؟ هل بناء السينمائيون/ات أفلامهم بالتركيز على التصوير الإيجابي للشخصيات النسائية مجحفًا أكثر من اللازم؟ هل سيساعدنا مفوم الصور الإيجابية على تحليل معنى الأفلام؟ | | انتُقدت نظرية هاسكل، ووصفها بعض المُنظرات الأخريات "بالنظرية الساذجة"، والتي تُبعد نفسها بشكل واع عن [[النظرية النسوية]]، برؤيتها لفترة الأفلام الصامتة على أنها "يوتوبيا"، والتي في حقيقة الأمر تعكس حب الرجل لصورة المرأة "النقية" و"العاجزة" و"البريئة". وتشير [[ديان والدمان]] Diane Waldman أن المشكلة الأساسية في منهجية نظرية الانعكاس وفي أعمال هاسكل وروزين هي في رؤيتهما المحدودة للتمثيل النسائي في السينما على أنه [[صورة نمطية جندرية|تنميط]] فقط، ودعوتهما إجبار هوليوود لتمثيل النساء بشكل أكثر إيجابية في ناحية، وفشلهن في الناحية الأخرى في طرح طبيعة هذه الصور الإيجابية. كما تجاهلن الجانب الإشكالي لهذه الصور الإيجابية، فتغافلن عن اسئلة مثل: هل تملك كل مجموعة اجتماعية مفوم مختلف عن معنى الصورة الإيجابية؟ هل بناء السينمائيون/ات أفلامهم بالتركيز على التصوير الإيجابي للشخصيات النسائية مجحفًا أكثر من اللازم؟ هل سيساعدنا مفوم الصور الإيجابية على تحليل معنى الأفلام؟ |
| | | |
| ===نظرية السينما النسوية=== | | ===نظرية السينما النسوية=== |
− | أدت هذه الانتقادات والتساؤلات إلى ظهور بناء نقدي جديد وأكثر نضوجًا للنظرية السينمائية النسوية، تدمج فيه المُنظرّات النظرية النسوية، والسينمائية، والتحليل النفسي، ومدرسة ما بعد البنيوية، والسيميائية (علم الرموز). وبينما كان أغلب مُنظرّات نظرية الانعكاس من الولايات المتحدة، كان مُنظرات "نظرية السينما النسوية" Cinefeminism بريطانيات، وكان من بينهم: [[كلير جونستون]] Claire Johnston، و[[بام كوك]] Pam Cook، و[[لورا مولفي]] Laura Mulvey. | + | أدت هذه الانتقادات والتساؤلات إلى ظهور بناء نقدي جديد وأكثر نضوجًا للنظرية السينمائية النسوية، تدمج فيه المُنظرّات النظرية النسوية، والسينمائية، والتحليل النفسي، ومدرسة ما بعد البنيوية، والسيميائية (علم الرموز). وبينما كان أغلب مُنظرّات نظرية الانعكاس من الولايات المتحدة، كان مُنظرات "نظرية السينما النسوية" Cinefeminism بريطانيات، وكان من بينهم: [[كلير جونستون]] Claire Johnston، و[[بام كوك]] Pam Cook، و[[لورا مولفي]]. |
| | | |
| في مقالها "سينما النساء كسينما مضادة" (1973) "Women’s Cinema as Counter-Cinema" تجادل [[كلير جونستون]] أن صور النساء في السينما لا تعكس حيواتهن، كما ادعت مُنظرّات نظرية الانعكاس، بل هي في حقيقة الأمر "خُرافات" من صنع الأيدلولوجيا الأبوية ويتم التلاعب بها لإرضاء رغبات وخيالات الرجل. وتدرس جونستون الشخصيات النسائية في الأعمال السينمائية للمخرجين الهوليوودين جون فورد (1894- 1973) John Ford وهارود هاوكس (Howard Hawks (1896 - 1977، لتحلل كيف تتواجد الشخصيات النسائية في تلك الأعمال كدلالات لا يوجد لها معنى أو قيمة في حد ذاتها، بل فقط في إطار خيالات الرجل. فالنساء بحسب فورد هن رمز البيت والثقافة والحضارة، ومن خلالهن يعبر الرجل عن تضاربه الداخلي تجاه هذه الجوانب. أما بالنسبة لهاوكس فالنساء دخيلات على عوالم الرجال، ويجب عليهن إما أن يصبحن مثلهم أو يُنظر لهن على أنهن شخصيات مكسورة ومتأذية. وتدعو جونستون إلى تحليل أعمال مخرجات هوليوود النساء، وحللت أعمال المخرجتين الأمريكيتين دوروثي أرزنير (Dorothy Arzner (1897 - 1979 وإيدا لوبينو (Ida Lupino (1918 - 1995 في الفترة بين ثلاثينيات وستينيات القرن العشرين. وتشير جونستون أن أفلام أرزنير قد تبدو على السطح داعمة للأيدولوجيا الأبوية، ولكن تحليل أكثر عمقًا لأعمالها سيكشف الغطاء عن لحظات من المقاومة في أعمالها. | | في مقالها "سينما النساء كسينما مضادة" (1973) "Women’s Cinema as Counter-Cinema" تجادل [[كلير جونستون]] أن صور النساء في السينما لا تعكس حيواتهن، كما ادعت مُنظرّات نظرية الانعكاس، بل هي في حقيقة الأمر "خُرافات" من صنع الأيدلولوجيا الأبوية ويتم التلاعب بها لإرضاء رغبات وخيالات الرجل. وتدرس جونستون الشخصيات النسائية في الأعمال السينمائية للمخرجين الهوليوودين جون فورد (1894- 1973) John Ford وهارود هاوكس (Howard Hawks (1896 - 1977، لتحلل كيف تتواجد الشخصيات النسائية في تلك الأعمال كدلالات لا يوجد لها معنى أو قيمة في حد ذاتها، بل فقط في إطار خيالات الرجل. فالنساء بحسب فورد هن رمز البيت والثقافة والحضارة، ومن خلالهن يعبر الرجل عن تضاربه الداخلي تجاه هذه الجوانب. أما بالنسبة لهاوكس فالنساء دخيلات على عوالم الرجال، ويجب عليهن إما أن يصبحن مثلهم أو يُنظر لهن على أنهن شخصيات مكسورة ومتأذية. وتدعو جونستون إلى تحليل أعمال مخرجات هوليوود النساء، وحللت أعمال المخرجتين الأمريكيتين دوروثي أرزنير (Dorothy Arzner (1897 - 1979 وإيدا لوبينو (Ida Lupino (1918 - 1995 في الفترة بين ثلاثينيات وستينيات القرن العشرين. وتشير جونستون أن أفلام أرزنير قد تبدو على السطح داعمة للأيدولوجيا الأبوية، ولكن تحليل أكثر عمقًا لأعمالها سيكشف الغطاء عن لحظات من المقاومة في أعمالها. |
سطر 29: |
سطر 35: |
| في نهاية مقالها، تحث مولفي على صناعة سينما راديكالية جديدة تُفكك بناء السينما السائدة ومفهوم المتعة السينمائية الذي تعودنا عليه. ويشمل هذا التفكيك على تبني نظرة وموضع كاميرا جديد يسمح بتجربة سينمائية أكثر نضجًا وشمولًا. وعلى عكس رؤية [[كلير جونستون]] لضرورة عدم الانسلاب من السينما السائدة وحثها لكل من المخرجات والناقدات النسويّات على إختراق وتحليل والتشابك مع السينما السائدة بشكل مستمر للتصدي [[تشييء جنسي | لتشييئ النساء]] وتقديم مساحة لتصوير رغبات وخيالات النساء في السينما الهوليوودية، ترفض مولفي السينما الهوليوودية السائدة بشكل كامل. | | في نهاية مقالها، تحث مولفي على صناعة سينما راديكالية جديدة تُفكك بناء السينما السائدة ومفهوم المتعة السينمائية الذي تعودنا عليه. ويشمل هذا التفكيك على تبني نظرة وموضع كاميرا جديد يسمح بتجربة سينمائية أكثر نضجًا وشمولًا. وعلى عكس رؤية [[كلير جونستون]] لضرورة عدم الانسلاب من السينما السائدة وحثها لكل من المخرجات والناقدات النسويّات على إختراق وتحليل والتشابك مع السينما السائدة بشكل مستمر للتصدي [[تشييء جنسي | لتشييئ النساء]] وتقديم مساحة لتصوير رغبات وخيالات النساء في السينما الهوليوودية، ترفض مولفي السينما الهوليوودية السائدة بشكل كامل. |
| | | |
− | ====نقد النظرية====
| |
− | انتُقد مفهوم [[نظرة الرجال المحدقة]] لمولفي، كونه يضع المرأة المشاهدة في وضع صامت و[[مازوخية | مازوخي]] وخاضع تمامًا لنظرة الرجال المحدقة. كما انتقد لإختزاله السينما الهوليوودية في صورة سلبية ضد المرأة بشكل كلي، متجاهلًا التغيرات الاجتماعية والتاريخية والتي تؤثر على التشكيل السينمائي، كما لم يشرح مفهةمها لماذا قد تستمتع النساء أو حتى تشاهد أفلام تُمثل النساء كشخصيات ناتجة عن خيال الرجل أو شخصيات مُحفزة لخوف الرجل من الإخصاء. ويجادل ديفيد رودويك David Rodowick، الأستاذ بجامعة شيكاغو أن مولفي أخطأت فهم نظريات فرويد، الذي، كما يراه رودويك لم يقسم الرغبة إلى ثنائية فعّالية الذكر ضد سلبية الأنثى. (طالعي كذلك:[[نظرة الرجال المحدقة#نظرية مولفي#نقد النظرية | نقد أكثر تفصيلًا لنظرية مولفي]]).
| |
| | | |
− | ==أبرز الشخصيات== | + | ==الكتب== |
− | * [[مولي هاسكل]] (1939 - )
| |
− | * [[لورا مولفي]] (1941 - )
| |
− | * [[باربارا كريد]] (1943 - )
| |
− | * [[كايا سيلفرمان]] (1947 - )
| |
− | | |
− | {{أمر مجندر|طالع}} كذلك: {{تصنيف رئيسي|شخصيات سينمائية نسوية}}
| |
− | | |
− | ==أبرز الكتب==
| |
| * ''[[البصرية ومتع أخرى]]'' تأليف [[لورا مولفي]] (1989). | | * ''[[البصرية ومتع أخرى]]'' تأليف [[لورا مولفي]] (1989). |
| * ''[[أليس لا: النسوية والسيميائية والسينما]]'' تأليف [[تريزا دي لورتيز]] (1984). | | * ''[[أليس لا: النسوية والسيميائية والسينما]]'' تأليف [[تريزا دي لورتيز]] (1984). |
سطر 46: |
سطر 42: |
| * ''[[السينما المصرية الرائجة: الجندر والطبقة الاجتماعية والدولة]]'' تأليف [[فيولا شفيق]] (2007). | | * ''[[السينما المصرية الرائجة: الجندر والطبقة الاجتماعية والدولة]]'' تأليف [[فيولا شفيق]] (2007). |
| | | |
− | {{أمر مجندر|طالع}} كذلك: {{تصنيف رئيسي|كتب سينمائية نسوية}}
| + | ==أوراق ومقالات== |
− | | + | ;مقالات نظرية: |
− | ==أبرز الأوراق والمقالات== | |
− | '''مقالات نظرية:'''
| |
| * [[وثيقة:المتعة البصرية والسينما الروائية|المتعة البصرية والسينما الروائية]] (1975)، تأليف: [[لورا مولفي]]، وترجمة: عبد الرحيم يوسف في 2016. | | * [[وثيقة:المتعة البصرية والسينما الروائية|المتعة البصرية والسينما الروائية]] (1975)، تأليف: [[لورا مولفي]]، وترجمة: عبد الرحيم يوسف في 2016. |
| * [[وثيقة:المنشور الثاني. داخلي/النقد والنقد الذاتي(مارس 1968) |المنشور الثاني. داخلي/النقد والنقد الذاتي(مارس 1968)]]، تأليف [[هيلكه زاندر]]، وترجمة مروة مشرف في 2016. | | * [[وثيقة:المنشور الثاني. داخلي/النقد والنقد الذاتي(مارس 1968) |المنشور الثاني. داخلي/النقد والنقد الذاتي(مارس 1968)]]، تأليف [[هيلكه زاندر]]، وترجمة مروة مشرف في 2016. |
| | | |
− | ''''مقالات نقدية وتحليلية للأفلام:'''
| + | ;مقالات نقدية وتحليلية للأفلام: |
| * [[وثيقة:بنيوية الفيلم الشاهيني بين لذة النظر والتلصصية على الرجل |بنيوية الفيلم الشاهيني بين لذة النظر والتلصصية على الرجل]]. | | * [[وثيقة:بنيوية الفيلم الشاهيني بين لذة النظر والتلصصية على الرجل |بنيوية الفيلم الشاهيني بين لذة النظر والتلصصية على الرجل]]. |
| * [[وثيقة:عن الأخضر اليابس ومركزية القضيب: ما الذي يعنيه أن يكون الفيلم «جيدا»؟ |عن الأخضر اليابس ومركزية القضيب: ما الذي يعنيه أن يكون الفيلم «جيدا»؟]]. | | * [[وثيقة:عن الأخضر اليابس ومركزية القضيب: ما الذي يعنيه أن يكون الفيلم «جيدا»؟ |عن الأخضر اليابس ومركزية القضيب: ما الذي يعنيه أن يكون الفيلم «جيدا»؟]]. |
سطر 74: |
سطر 68: |
| [[تصنيف:نظريات نسوية]] | | [[تصنيف:نظريات نسوية]] |
| [[تصنيف:نقد سينمائي نسوي]] | | [[تصنيف:نقد سينمائي نسوي]] |
− | [[تصنيف:مفاهيم ومصطلحات]]
| |