في كتابها "امرأة، أصلية، أخرى: كتابة ما بعد الاستعمار والنسوية" (العنوان بالإنجليزية)، تتحدى المخرجة والكاتبة الفيتنامية ترينه ت. مينه-ه،التمثيلات الثقافية السائدة للنساء ذوات البشرة الملونة وتدافع عن فهم أكثر دقة لتجاربهن في إطار الهيمنة الثقافية (كيف؟؟). وكان لعمل [[بيل هوكس]]، كاتبة أميركية وأحد أعمدة المدرسة النسوية السوداء، تأثير على فهم كيفية عمل الهيمنة الثقافية عند تقاطع العرق والجنس والطبقة وتدعو إلى إنهاء استعمار المعرفة.(كيف؟) | في كتابها "امرأة، أصلية، أخرى: كتابة ما بعد الاستعمار والنسوية" (العنوان بالإنجليزية)، تتحدى المخرجة والكاتبة الفيتنامية ترينه ت. مينه-ه،التمثيلات الثقافية السائدة للنساء ذوات البشرة الملونة وتدافع عن فهم أكثر دقة لتجاربهن في إطار الهيمنة الثقافية (كيف؟؟). وكان لعمل [[بيل هوكس]]، كاتبة أميركية وأحد أعمدة المدرسة النسوية السوداء، تأثير على فهم كيفية عمل الهيمنة الثقافية عند تقاطع العرق والجنس والطبقة وتدعو إلى إنهاء استعمار المعرفة.(كيف؟) |