تغييرات

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
سطر 54: سطر 54:     
في كتابها "امرأة، أصلية، أخرى: كتابة ما بعد الاستعمار والنسوية" (العنوان بالإنجليزية)، تتحدى المخرجة والكاتبة الفيتنامية ترينه ت. مينه-ه،التمثيلات الثقافية السائدة للنساء ذوات البشرة الملونة وتدافع عن فهم أكثر دقة لتجاربهن في إطار الهيمنة الثقافية (كيف؟؟). وكان لعمل [[بيل هوكس]]، كاتبة أميركية وأحد أعمدة المدرسة النسوية السوداء، تأثير على فهم كيفية عمل الهيمنة الثقافية عند تقاطع العرق والجنس والطبقة وتدعو إلى إنهاء استعمار المعرفة.(كيف؟)
 
في كتابها "امرأة، أصلية، أخرى: كتابة ما بعد الاستعمار والنسوية" (العنوان بالإنجليزية)، تتحدى المخرجة والكاتبة الفيتنامية ترينه ت. مينه-ه،التمثيلات الثقافية السائدة للنساء ذوات البشرة الملونة وتدافع عن فهم أكثر دقة لتجاربهن في إطار الهيمنة الثقافية (كيف؟؟). وكان لعمل [[بيل هوكس]]، كاتبة أميركية وأحد أعمدة المدرسة النسوية السوداء، تأثير على فهم كيفية عمل الهيمنة الثقافية عند تقاطع العرق والجنس والطبقة وتدعو إلى إنهاء استعمار المعرفة.(كيف؟)
 +
 +
وتناولت ليلى أحمد "المرأة والنوع الاجتماعي في الإسلام: الجذور التاريخية لنقاش حديث"، تأثير الهيمنة الثقافية على النظرة الغربية للمرأة المسلمة، وعززت الصور النمطية وتبرير التدخلات الإمبريالية في المناطق ذات الأغلبية المسلمة. وتشكل هذه بعض من الرؤى النقدية للطرق المعقدة التي تتقاطع بها الهيمنة الثقافية مع الموروثات الاستعمارية والنضالات النسوية. (مطلوب تفسير)
    
;الحدودية  
 
;الحدودية  
7٬893

تعديل

قائمة التصفح