تغييرات

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
سطر 342: سطر 342:     
1. الحميدي: أحمد جاسم: المرأة في كتاباتها - أنثى برجوازية في عالم الرجل؛ 1986.
 
1. الحميدي: أحمد جاسم: المرأة في كتاباتها - أنثى برجوازية في عالم الرجل؛ 1986.
 +
 
2. أفاية، محمد نور الدين: الهوية والاختلاف في المرأة والكتابة والهامش؛ 1988.
 
2. أفاية، محمد نور الدين: الهوية والاختلاف في المرأة والكتابة والهامش؛ 1988.
 +
 
3. ناجي، سوسن: المرأة في المرآة - دراسة نقديّة للرّواية النّسائيّة في مصر؛  1989.
 
3. ناجي، سوسن: المرأة في المرآة - دراسة نقديّة للرّواية النّسائيّة في مصر؛  1989.
 +
 
4.دوغلاس، فدوى مالطي: كلمة المرأة، جسد المرأة: الهويّة الجنسيّة والخطاب في الكتابة العربيّة الاسلاميّة؛ 1990.
 
4.دوغلاس، فدوى مالطي: كلمة المرأة، جسد المرأة: الهويّة الجنسيّة والخطاب في الكتابة العربيّة الاسلاميّة؛ 1990.
 +
 
5. بنمسعود، رشيدة: المرأة والكتابة، سؤال الخصوصيّة، بلاغة الاختلاف؛ 1994.
 
5. بنمسعود، رشيدة: المرأة والكتابة، سؤال الخصوصيّة، بلاغة الاختلاف؛ 1994.
 +
 
6. دوغلاس، فدوى مالطي: الرّجال والنّساء والآلهة: نوال السّعداوي وفنّ الأدب النّسويّ العربيّ؛ 1995.
 
6. دوغلاس، فدوى مالطي: الرّجال والنّساء والآلهة: نوال السّعداوي وفنّ الأدب النّسويّ العربيّ؛ 1995.
 +
 
7. ناجي، سوسن: صورة الرّجل في القصص النّسائيّ؛ 1995.
 
7. ناجي، سوسن: صورة الرّجل في القصص النّسائيّ؛ 1995.
 +
 
8. الأعرجي، نازك: صوت الأنثى - دراسات في الكتابة النّسويّة العربيّة؛  1997.
 
8. الأعرجي، نازك: صوت الأنثى - دراسات في الكتابة النّسويّة العربيّة؛  1997.
 +
 
9. شعبان، بثينة: مئة عام من الرّواية النّسائيّة العربيّة؛ 1999.
 
9. شعبان، بثينة: مئة عام من الرّواية النّسائيّة العربيّة؛ 1999.
 +
 
10. الغذّامي، عبدالله: المرأة واللّغة؛ 2000.  
 
10. الغذّامي، عبدالله: المرأة واللّغة؛ 2000.  
   سطر 361: سطر 370:  
3. قام النّقد النّسويّ عمومًا بسلخ نفسه عن النّظريّات النّقديّة السّابقة كونها نتاجات ذكوريّة أبويّة لا تراعي للمرأة وجودًا وخصوصيّة، فأقصى بذلك المرأة وعزلها في جزيرةٍ خاصّة، الأمر الّذي يناقض طروحات النّسويّة وأخلاقيّاتها بالانفتاح على الآخر واحتوائه وتعزيز مبادئ المساواة والمشاركة والتّعاون بين البشر.
 
3. قام النّقد النّسويّ عمومًا بسلخ نفسه عن النّظريّات النّقديّة السّابقة كونها نتاجات ذكوريّة أبويّة لا تراعي للمرأة وجودًا وخصوصيّة، فأقصى بذلك المرأة وعزلها في جزيرةٍ خاصّة، الأمر الّذي يناقض طروحات النّسويّة وأخلاقيّاتها بالانفتاح على الآخر واحتوائه وتعزيز مبادئ المساواة والمشاركة والتّعاون بين البشر.
   −
4. مع أنّ النّاقدات النّسويّات طالبن دومًا بإيجاد نظريّة نقديّة أدبيّة بعيدة عن سلطة الخطاب الذّكوريّ، والأبويّة والبطريركيّة، تراعي شؤون النّساء وتخلّصهنّ من قيود نظريّات الرّجال، فإنّنا نجد أهمّ النّاقدات النّسويّات، ومن حيث لا يعلمن متأثّرات فيما يكتبن بنظريّات من نتاجات الرّجال، مثل '''ماركس''' و'''سارتر''' و'''فرويد''' و'''لاكان''' و'''سوسير''' وغيرهم، فيهاجمنهم ويلجأن إليهم في الوقت ذاته(108).
+
4. مع أنّ النّاقدات النّسويّات طالبن دومًا بإيجاد نظريّة نقديّة أدبيّة بعيدة عن سلطة الخطاب الذّكوريّ، والأبويّة والبطريركيّة، تراعي شؤون النّساء وتخلّصهنّ من قيود نظريّات الرّجال، فإنّنا نجد أهمّ النّاقدات النّسويّات، ومن حيث لا يعلمن متأثّرات فيما يكتبن بنظريّات من نتاجات الرّجال، مثل '''ماركس''' و'''سارتر''' و'''فرويد''' و'''لاكان''' و'''سوسير''' وغيرهم، فيهاجمنهم ويلجأن إليهم في الوقت ذاته.
 
  −
5. يناقض النّقد النّسويّ نفسه في أكثر من قضيّة، منها أنّه ينكر تقسيم الأدب إلى أنثويّ وذكوريّ، في الوقت الّذي يحاول فيه إقناعنا بوجود معايير وأقيسة فنيّة وجماليّات خاصّة بالأدب النّسويّ، وأخرى خاصّة بالأدب الذّكوريّ(109)، ومنها أيضًا أنّه يعتقد وجود كتابة أنثويّة من منطلقات بيولوجيّة، ويهاجم في الوقت نفسه أيّ تمييز بين الرّجل والمرأة على أساس بيولوجيّ.
      +
5. يناقض النّقد النّسويّ نفسه في أكثر من قضيّة، منها أنّه ينكر تقسيم الأدب إلى أنثويّ وذكوريّ، في الوقت الّذي يحاول فيه إقناعنا بوجود معايير وأقيسة فنيّة وجماليّات خاصّة بالأدب النّسويّ، وأخرى خاصّة بالأدب الذّكوريّ، ومنها أيضًا أنّه يعتقد وجود كتابة أنثويّة من منطلقات بيولوجيّة، ويهاجم في الوقت نفسه أيّ تمييز بين الرّجل والمرأة على أساس بيولوجيّ.
    
== خاتمة ==
 
== خاتمة ==
2٬800

تعديل

قائمة التصفح