باستمرار، تظهر الدراسات المتعلقة بالتعصب بما في ذلك التعصب ضد المثليين/ات، أن مستوى التعصب يتراجع عندما يتفاعل أفراد من الأكثرية مع أفراد من الأقلية. وتماشيًا مع هذا النمط العام، فإن التواصل الشخصي للشخص المغاير/ة مع مثليين/ات معلنين يعتبر أحد العوامل الأكثر تأثيرًا في قبول المثليين/ات وثنائيو/ات الميول. وتعد معاداة المثليين/ات أقل انتشارًا بين الأفراد ممن لديهم/ن صديق/ة مقرب/ة أو قريب/ة مثلي/ة، لا سيما إذا كان الشخص المثلي/ة قد أشهر ميوله/ا للشخص المغاير/ة بشكل مباشر. | باستمرار، تظهر الدراسات المتعلقة بالتعصب بما في ذلك التعصب ضد المثليين/ات، أن مستوى التعصب يتراجع عندما يتفاعل أفراد من الأكثرية مع أفراد من الأقلية. وتماشيًا مع هذا النمط العام، فإن التواصل الشخصي للشخص المغاير/ة مع مثليين/ات معلنين يعتبر أحد العوامل الأكثر تأثيرًا في قبول المثليين/ات وثنائيو/ات الميول. وتعد معاداة المثليين/ات أقل انتشارًا بين الأفراد ممن لديهم/ن صديق/ة مقرب/ة أو قريب/ة مثلي/ة، لا سيما إذا كان الشخص المثلي/ة قد أشهر ميوله/ا للشخص المغاير/ة بشكل مباشر. |