تغييرات

وفى مدرسة الليسيه ظهرت أول بوادر موهبتها الفنية حين رسمت بتلقائية رسوماً مصاحبة لقصص شقيقتها والتى نشرها خالها فى مجلة يصدرها فى منتصف الثلاثينيات باللغة الفرنسية.

وفى مدرسة الليسيه ظهرت أول بوادر موهبتها الفنية حين رسمت بتلقائية رسوماً مصاحبة لقصص شقيقتها والتى نشرها خالها فى مجلة يصدرها فى منتصف الثلاثينيات باللغة الفرنسية.

وقد دفعتها والدتهاالتى كانت تتميز بحس فنى وشخصية قوية،والتى تعد أول مصصمة أزياء فى الشرق العربى، إلى مرسم الفنان الفرنسي إمبير عام 1941 وكان عمرها لم يتجاوز 17 عاما لتتعلم أصول الفن.  

وقد دفعتها والدتهاالتى كانت تتميز بحس فنى وشخصية قوية،والتى تعد أول مصصمة أزياء فى الشرق العربى، إلى مرسم الفنان الفرنسي إمبير عام 1941 وكان عمرها لم يتجاوز 17 عاما لتتعلم أصول الفن.

وبعدها بعام تعرفت على الفنان كامل التلمسانى الذى زودها بثقافة فنية رفيعة، تتلمذت بعد ذلك على يد الفنان حامد عبد الله، ثم التحقت بالقسم الحر بالفنون الجميلة، وعملت مدرسة رسم بمدارس الليسيه الفرنسية حتى عام 1948، ثم صحفية حتى عام 1952، ثم مصورة بعد ذلك.

وبعدها بعام تعرفت على الفنان كامل التلمسانى الذى زودها بثقافة فنية رفيعة، تتلمذت بعد ذلك على يد الفنان حامد عبد الله، ثم التحقت بالقسم الحر بالفنون الجميلة، وعملت مدرسة رسم بمدارس الليسيه الفرنسية حتى عام 1948، ثم صحفية حتى عام 1952، ثم مصورة بعد ذلك.

تميزت لوحات [[إنجى إفلاطون]] بالجو السريالي الذي كان سائدا ومنتشرا في ذلك الوقت فقد كانت ترسم أحلامها وخواطرها وكوابيسها فوق أرضية سوداء بطريقة روائية، ومن اهم لوحاتها في تلك الفترة الوحش والطائر عام 1941، والحديقة السوداء عام 1942.

تميزت لوحات [[إنجى إفلاطون]] بالجو السريالي الذي كان سائدا ومنتشرا في ذلك الوقت فقد كانت ترسم أحلامها وخواطرها وكوابيسها فوق أرضية سوداء بطريقة روائية، ومن اهم لوحاتها في تلك الفترة الوحش والطائر عام 1941، والحديقة السوداء عام 1942.

وقد شاركت إنجى إفلاطون فى أنشطة جماعة الفن والحرية 1939 - 1945.

وقد شاركت إنجى إفلاطون فى أنشطة جماعة الفن والحرية 1939 - 1945.

اتجهت بقوة إلى العمل الاجتماعى والأنشطة النسائية والحزبية من عام 1946 – وحتى عام 1948.

اتجهت بقوة إلى العمل الاجتماعى والأنشطة النسائية والحزبية من عام 1946 – وحتى عام 1948.

رشحت لتمثيل مصر فى أول مؤتمر نسائى عالمى فى نوفمبر 1945، وبعد عودتها من المؤتمر كتبت كتاباً بعنوان [[80 مليون امرأة معنا]] حيث قدمت فى هذا الكتاب رؤيتها للقضية النسائية فى مصر والخارج.

رشحت لتمثيل مصر فى أول مؤتمر نسائى عالمى فى نوفمبر 1945، وبعد عودتها من المؤتمر كتبت كتاباً بعنوان [[80 مليون امرأة معنا]] حيث قدمت فى هذا الكتاب رؤيتها للقضية النسائية فى مصر والخارج.