تغييرات

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
انشاء صفحة مجلة ماي كالي
{{بيانات منظّمة
|فئة المنظّمة= مجلة الكترونية
|سنة التأسيس=2007
|الدولة=الأردن
|وصف=مجلّة نسويّة تقدّميّة عن النّوع الاجتماعي والجنسانيّة في مناطق الشّرق الأوسط وجنوب شرق آسيا وشمال أفريقيا. كحل مجلّة أكاديميّة، نصف سنويّة، متعددة اللغات، مفتوحة المصدر، خاضعة لمراجعة الأقران.
|أنواع النشاط=مثلية جنسية، جندر، أقليات مجتمعية، حقوق المرأة، فن بديل
|عنوان بريد إلكتروني=
|موقع الوب=
|العنوان=شارع السيوفي
بناية عبدالله حنا، طابق الاول
ص. ب.: ١٦٧٠٤٣
اشرفية، بيروت، لبنان
|شعار=شعار مجلة My Kali الالكترونية.jpg
|روابط وسائط اجتماعية={{رابط شبكة اجتماعية
|مُميِّز شبكة اجتماعية=Facebook
|مُعرِّف في شبكة اجتماعية=KohlJournal
}}{{رابط شبكة اجتماعية
|مُميِّز شبكة اجتماعية=Twitter
|مُعرِّف في شبكة اجتماعية=KohlJournal
}}
}}

تقوم مجلة My Kali أو ماي كالي بانتاج وتقديم معرفة وأدوات الكترونية تساعد على فهم قضايا وشؤون الأقليات المجتمعية والجندر و حقوق المرأة اضافة الى اهتمام المجلة بمواضيع الفن البديل. تأسست المجلة الالكترونية التي مقرها في الأردن في سنة 2007 على يد خالد عبد الهادي مع مجموعة من الطالبات الجامعيين/ات المهتمين/ات بمعالجة بعض المشاكل المجتمعية و "تمكين الشباب من تحدي ثنائية الجندرية السائدة في العالم العربي - حسب الموقع الالكتروني الخاص بالمجلة".

يقول خالد عبد الهادي- مؤسسة منصة ماي كالي:

"بدأت ماي كالي كمساحةٍ شخصيةٍ آمنةٍ على شبكة الإنترنت، أوثق فيها اللحظات والأحداث ذات الصلة، والرؤى الاجتماعية، والفنون، والتعبير عن الذات. كالي هو إسم الشهرة الخاص بي منذ مراهقتي. ماي كالي تعني: ‘خالد الخاص بي’ او ‘خالد لي’. بينما كنتُ أكبر في العمر، واجهت مشكلتين. أولهما: فقدان الإحساس بالوقت، وثانيهما: حقوق الملكية! قبل ماي كالي، وأنا أكبر في العمر، أردتُ دائماً أن أعبر عن ذاتي، وأن أؤرخ لحياتي اليومية. كنت أخشى أن أنسى الحياة، وأن أنسى لحظات معينة، فأسعفني التوثيق. في مرحلة من مراحل حياتي، كان أمراً صعباً أن أحصل على أشياء مثل المجلات أو مستحضرات التجميل، وأحياناً أن أحصل على مذكرات شخصية و رسومات. لم يكن من السهل الحصول على مثل هذه الأشياء، فضلاً عن الاحتفاظ بها. كنت محبطاً من عدم قدرتي على الحفاظ على الأشياء التي جمعتها خلال السنات و التي تربطني بلحظات معينة، وبالإضافة إلى عدم القدرة على نسبها إلي، هي وجميع الذكريات التي تمثلها. عندما كنتُ مراهقاً في ذلك الوقت، حرمتُ من الاستقلالية، لدرجة أنني لم أكن سعيداً عندما يلمس الناس أشيائي. كان الغرض من إنشاء ماي كالي في عام 2007 هو التعبير عن ذاتي، ومحاولاتي لإمساك الوقت، وحمايته من أن بصبح هباءً. لم يعد بالإمكان لمس أشيائي، أو تمزيقها. بعد حين، تعلمتُ أن أدع جميع الصعاب خلفي، وتعلمتُ أن أتشارك مع الآخرين ."
2٬800

تعديل

قائمة التصفح