تزدادُ في الآونة الآخيرة وتيرة وحِدَّة المواضيع المنشورة عبر وسائل التواصل الاجتماعي (الفيسبوك نموذجاً) والموجَّهة ضدّ أفراد تجاوزوا -قصدًا او سهوًا- [[أدوار جندرية | الأدوار الجندرية المعياريّة]] في [[مجال عام | الحيّز العام]]. وذلك إمّا من خلال اللباس والمظهر، أو عن طريق سلوكيات معينة تُصَنَّف جميعها في صفحات فيسبوك بأنّها تصرّفات خارجة عن الادوار الاجتماعية المتوقعة من “الرجل” او “المرأة” وغير لائقة “بمجتمعنا.” | تزدادُ في الآونة الآخيرة وتيرة وحِدَّة المواضيع المنشورة عبر وسائل التواصل الاجتماعي (الفيسبوك نموذجاً) والموجَّهة ضدّ أفراد تجاوزوا -قصدًا او سهوًا- [[أدوار جندرية | الأدوار الجندرية المعياريّة]] في [[مجال عام | الحيّز العام]]. وذلك إمّا من خلال اللباس والمظهر، أو عن طريق سلوكيات معينة تُصَنَّف جميعها في صفحات فيسبوك بأنّها تصرّفات خارجة عن الادوار الاجتماعية المتوقعة من “الرجل” او “المرأة” وغير لائقة “بمجتمعنا.” |