يبدأ الفيلم القصير بمشهد لفتاة تعاني من آلام شديدة وتتألم. تعطّل الفتاة المنبه مرتين ثم يتصل بها مديرها في العمل لتأخرها عن العمل فتعتذر لها لكونها مريضة. يسألها المدير: "عندك إيه يعني؟" ثم يطالبها بالتواجد في العمل فورًا. نراها تنهض من السرير وعليه بقعة دم، تتجه للحمام، تأخذ أكثر من مسكن وتأخذ [[فوط صحية|فوطة صحية]] وتغلق الباب. ترتدي الفتاة ملابسها وتذهب للعمل وعلى مدار اليوم تتراكم الأعمال على مكتبها فيستدعيها المدير لمكتبه ويسألها لماذا كان التأخر وتعطيل العمل فتسكت لثواني وتمسك بأسفل بطنها وتقول أخيرًا: "أنا تعبانة النهاردا، وعندي البيريود". فيحرج المدير ويواري وجهه وينتهي الفيلم. | يبدأ الفيلم القصير بمشهد لفتاة تعاني من آلام شديدة وتتألم. تعطّل الفتاة المنبه مرتين ثم يتصل بها مديرها في العمل لتأخرها عن العمل فتعتذر لها لكونها مريضة. يسألها المدير: "عندك إيه يعني؟" ثم يطالبها بالتواجد في العمل فورًا. نراها تنهض من السرير وعليه بقعة دم، تتجه للحمام، تأخذ أكثر من مسكن وتأخذ [[فوط صحية|فوطة صحية]] وتغلق الباب. ترتدي الفتاة ملابسها وتذهب للعمل وعلى مدار اليوم تتراكم الأعمال على مكتبها فيستدعيها المدير لمكتبه ويسألها لماذا كان التأخر وتعطيل العمل فتسكت لثواني وتمسك بأسفل بطنها وتقول أخيرًا: "أنا تعبانة النهاردا، وعندي البيريود". فيحرج المدير ويواري وجهه وينتهي الفيلم. |