أمّا في اللغة الإنكليزية، يُعدّ التمييز بين النوع الاجتماعي والجنس طريقةً شائعةً لتعريف النوع الاجتماعي؛ ففي حين يُفهم الجنس في إطارٍ بيولوجي، يُبنى النوع الاجتماعي على أساسٍ اجتماعي. وعمومًا، يُعدّ التفريق بين الجنس البيولوجي والنوع الاجتماعي المبني إشكاليًا. يُعدّ الجدل حول “النوع الاجتماعي” وعلاقته ب“الجنس” و“الجنسانية” مركزيًاالنوع الاجتماعي ”gender“ بالنسبة إلى النظرية النسوية. فقد شاع مصطلح في سبعينيات القرن العشرين في الولايات المتحدة وأوروبا لمكافحة الحتمية البيولوجية، أي الزعم بأنّ تبعية المرأة على الصعيد الاجتماعي متجذّرة في “تغايرها”الجسدي أي أّنها أدنى لأّنها أنثى. | أمّا في اللغة الإنكليزية، يُعدّ التمييز بين النوع الاجتماعي والجنس طريقةً شائعةً لتعريف النوع الاجتماعي؛ ففي حين يُفهم الجنس في إطارٍ بيولوجي، يُبنى النوع الاجتماعي على أساسٍ اجتماعي. وعمومًا، يُعدّ التفريق بين الجنس البيولوجي والنوع الاجتماعي المبني إشكاليًا. يُعدّ الجدل حول “النوع الاجتماعي” وعلاقته ب“الجنس” و“الجنسانية” مركزيًاالنوع الاجتماعي ”gender“ بالنسبة إلى النظرية النسوية. فقد شاع مصطلح في سبعينيات القرن العشرين في الولايات المتحدة وأوروبا لمكافحة الحتمية البيولوجية، أي الزعم بأنّ تبعية المرأة على الصعيد الاجتماعي متجذّرة في “تغايرها”الجسدي أي أّنها أدنى لأّنها أنثى. |