حاليا أصبح مصطلح “النوع الاجتماعي” يحلّ محلّ مصطلح “الجنس” في الخطاب الشائع، في حين يحلّ مصطلح “النوع الاجتماعي” و/أو الجندر على نحوٍ متزايد محلّ مصطلح “الجنس” في الخطاب النشط ،وتحديدًاكجزءٍ من الجهود المبذولة لتعميم مراعاة المنظور الجندري، وهي جهودٌ ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالأْنجَزة المتزايدة، ومأسسة التيارات النسوية والنسائية، والتوجه عمومًا نحو الاحترافية في عمل الناشطين/ الناشطات والمسائل المتعلقة بالنساء. | حاليا أصبح مصطلح “النوع الاجتماعي” يحلّ محلّ مصطلح “الجنس” في الخطاب الشائع، في حين يحلّ مصطلح “النوع الاجتماعي” و/أو الجندر على نحوٍ متزايد محلّ مصطلح “الجنس” في الخطاب النشط ،وتحديدًاكجزءٍ من الجهود المبذولة لتعميم مراعاة المنظور الجندري، وهي جهودٌ ترتبط ارتباطًا وثيقًا بالأْنجَزة المتزايدة، ومأسسة التيارات النسوية والنسائية، والتوجه عمومًا نحو الاحترافية في عمل الناشطين/ الناشطات والمسائل المتعلقة بالنساء. |