بحسب مركز دعم لبنان في إصدارته "[[:ملف:قاموس الجندر مركز دعم لبنان.pdf|قاموس الجندر]]"، كان أحد أبرز الانتقادات التي وُجهت لنظرية التقاطعية كان اعتمادها الشديد على فئات تحليلة واضحة وراسخة ظاهريًا، كالعرق والجنس والطبقة، الأمر الذي قد يؤدي إلى عدم التنبه إلى أو تجاهل أشكال أخرى غير واضحة أو محددة من أنماط القمع المتقاطعة لتأثرها وتغيرها بحسب الزمان والمكان.<ref name="genderdictionnary" /> | بحسب مركز دعم لبنان في إصدارته "[[:ملف:قاموس الجندر مركز دعم لبنان.pdf|قاموس الجندر]]"، كان أحد أبرز الانتقادات التي وُجهت لنظرية التقاطعية كان اعتمادها الشديد على فئات تحليلة واضحة وراسخة ظاهريًا، كالعرق والجنس والطبقة، الأمر الذي قد يؤدي إلى عدم التنبه إلى أو تجاهل أشكال أخرى غير واضحة أو محددة من أنماط القمع المتقاطعة لتأثرها وتغيرها بحسب الزمان والمكان.<ref name="genderdictionnary" /> |