وكان عملها العام الأخير إضراباً أخر عن الطعام اعتصمت لأجله فى السفارة الهندية وقد اانتهى هذا الوضع بأن وضعها ناصر رهن الأقامة الجبرية وكان نظمها للشعر وكتابة مذكراتها وابنتاها هى ما أبقاها حية حتى عام 1975 عندما سيطر عليها القنوط فرمت نفسها من شقتها لتلقى الموت وأعماق النسيان.<ref>[[تقاطعات:الأمة والمجتمع والجنس فى روايات النساء العربيات]]</ref> | وكان عملها العام الأخير إضراباً أخر عن الطعام اعتصمت لأجله فى السفارة الهندية وقد اانتهى هذا الوضع بأن وضعها ناصر رهن الأقامة الجبرية وكان نظمها للشعر وكتابة مذكراتها وابنتاها هى ما أبقاها حية حتى عام 1975 عندما سيطر عليها القنوط فرمت نفسها من شقتها لتلقى الموت وأعماق النسيان.<ref>[[تقاطعات:الأمة والمجتمع والجنس فى روايات النساء العربيات]]</ref> |