يبدأ الفيلم بتصوير امرأة تسبح عدة دورات وحيدة في إحدى حمامات السباحة، ومن ثم ينتقل إلى تصوير عملية تحرش جنسي تتعرض لها المرأة أثناء ركوبها المترو، على مرأى من باقي الركاب. الفيلم صامت ولا يوجد به أية حوارات، ولا يصور وجه المتحرش، وتعتمد المخرجة فقط على الصور المُقربة (close ups) لوجه الناجية، لتصور الألم النفسي والجسدي الذي تتعرض له بسبب التحرش الجنسي بها، وشعورها بالعجز والألم. | يبدأ الفيلم بتصوير امرأة تسبح عدة دورات وحيدة في إحدى حمامات السباحة، ومن ثم ينتقل إلى تصوير عملية تحرش جنسي تتعرض لها المرأة أثناء ركوبها المترو، على مرأى من باقي الركاب. الفيلم صامت ولا يوجد به أية حوارات، ولا يصور وجه المتحرش، وتعتمد المخرجة فقط على الصور المُقربة (close ups) لوجه الناجية، لتصور الألم النفسي والجسدي الذي تتعرض له بسبب التحرش الجنسي بها، وشعورها بالعجز والألم. |